رفض وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت، «الادّعاء» بأن الدولة العبرية لم تردّ على قصّ عناصر من «حزب الله» السياج الحدودي مع لبنان في ثلاثة أماكن، داعياً إلى «فتح الأعين والآذان جيّداً».وصرّح بينيت لإذاعة الجيش حيال القصف الإسرائيلي، فجر الإثنين، في ريف دمشق، بان «الهدف هو إخراج إيران عسكرياً من سورية قبل نهاية العام 2020»، مضيفاً أن الدولة العبرية لن تسمح أن يتعرّض سكّانها للقصف، «بينما يعيش قادة إيران حياة هادئة في طهران»، كاشفاً أن الدولة العبرية تقود «في هذه الأيام معركة كبيرة جداً ضدّ إيران في سورية وفي أبعاد أخرى». من ناحية ثانية، اتهم المستشار القضائي للحكومة أفيحاي مندلبليت، خلال محادثات مغلقة، كلاً من وزير القضاء، أمير أوحانا، والقائم بأعمال المدعي العام دان إلداد، المقربين من رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، بالتآمر عليه لإسقاطه. أمنياً، أعلنت الشرطة الاسرائيلية، أن فلسطينياً (19 عاماً) طعن سيدة إسرائيلية (62 عاماً) في مدينة كفار سابا شمال تل ابيب، قبل أن يصاب بطلق ناري من أحد المارة المدنيين.
مشاركة :