رصدت الكاميرا في إسبانيا انهمار دموع وزيرة محلية أثناء قراءة أسماء العاملين في المجال الطبي الذين قضوا وهم يقارعون الفيروس التاجي. ولم تتمكن فيرونيكا كاسادو، وزيرة الصحة بمنطقة قشتالة وليون، ذات الحكم الذاتي، والواقعة شمال غرب إسبانيا من كبح مشاعرها وتأثرها أثناء تلاوتها أسماء العاملين في المجال الطبي الذين فقدوا حياتهم في الجبهة الأمامية ضد الفيروس التاجي. وما إن بدأت الوزيرة الإسبانية المحلية في تسمية ضحايا الوباء من الكوادر الطبية حتى تهدج صوتها وغلبتها العبرة، فبكت ولم تستطع إكمال ما بدأته، إلا بعد جهد جهيد. المصدر: RTتابعوا RT على
مشاركة :