بسبب إجراءات الحجر المنزلي وإقفال المدارس والجامعات وجد ملايين الطلاب أنفسهم خارج مقاعد الدراسة إلا أن العديد من الدول حاولت التشديد على استمرارية التعليم رغم الظروف الاستثنائية. فكانت الصفوف عن بعد، عبر شبكة الانترنت. تجربة تنقلها الينا هيفاء مراد، معلمة لبنانية الأصل مقيمة في ولاية ميشيغان الأمريكية.
مشاركة :