تعرضت معركة ميغان ماركل القانونية مع الصحافة البريطانية لضربة قوية اليوم بعد أن تم رفض أجزاء كبيرة من قضيتها بحجة أنها غير ذات صلة، من قِبل قاضي المحكمة العليا، بما في ذلك ادعاءاتها بـ أجندة وسائل الإعلام الخبيثة ضدها. ورفض القاضي جاستيس واربي، مزاعم ميغان ماركل بأن الصحفيين تصرفوا بطريقة غير شريفة، وتسببوا في زيادة الخلاف بينها وبين والدها توماس من خلال تصوير ميغان بطريقة سلبية. وكانت دوقة ساسكس، 38 عامًا، قد قاضت صحيفة أسوشيتد برس، ناشر Mail on Sunday و MailOnline التابعتين لصحيفة ديلي ميل البريطانية، بسبب مقال نشر أجزاء من رسالة لها إلى والدها في أغسطس 2018، بحجة أنه انتهك خصوصيتها، وحقوق النشر، وحقوق حماية البيانات في قضية أطلق عليها الآن اسم ماركل ضد ماركل Markle vs Markle واتهم فريقها القانوني بلندن، بقيادة المحامي الشهير ديفيد شيربورن، الصحفيين بـ انعدام الأمانة، وإثارة الخلاف بين ميغان ووالدها. واليوم، حكم السيد جاستيس واربي لصالح الصحيفة بالكامل، ورفض مزاعم ميغان ماركل ووصفها بأنها غير ذات صلة قائلًا: لا أعتبر المزاعم المعنية جوهر القضية. وليس هذا فقط، بل ستطلب الصحف المرتبطة بالقضية من دوق ودوقة ساسكس دفع 50 ألف جنيه إسترليني كتعويض. ويُعد قرار اليوم هو نقطة انطلاق لمحاكمة كاملة ستتم في أواخر عام 2020 أو أوائل عام 2021 حيث سيأتي ميغان ماركل وتوماس ماركل وجهًا لوجه للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، ليقدم الأب وابنته أدلة ضد بعضهما البعض.   تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19 تابعنا على تواصل معنا علىشارك الخبراترك تعليقاً إلغاء الرد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم أسوشيتد برسالأمير هاريدوقة ساسكسماركل ضد ماركلميغان ماركل اترك تعليق "> المزيد من الاخبار المتعلقة :