قال علماء النفس في جامعة انديانا الأمريكية إن مشاهدة فيديوهات بمشاركة قطط لا تعتبر مضيعة للوقت، لأنه يمكن مقارنتها بنوع من علاج يزيد في القوى الحيوية ويخلص من العواطف السلبية. ولاحظت صاحبة الدراسة في هذا المجال جيسيكا غول ميريك قائلة: حتى إذا شاهد موظف فيديوهات القطط في مكتبه لقضاء وقت العمل فإنه يكتسب دفعة عاطفية قوية تساعده فيما بعد في حل مشاكل صعبة قد تواجهه في العمل. مجلة ووردبريس
مشاركة :