في إطار الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فايروس «كورونا» المستجد، قدمت صحة حفر الباطن خدماتها العلاجية والدوائية والاستشارية لـ6869 مستفيداً في منازلهم، تمثلت في الاستشارات الدوائية والنفسية وعيادات النساء والأطفال، إضافة إلى خدمة الاستشارة عن بُعد لعيادات الأسنان ومبادرة التبرع بالدم، إضافة إلى خدمة إيصال الأدوية للمرضى في منازلهم.وتم إيصال 4350 وصفة علاجية للمرضى في منازلهم، فيما بلغ عدد المستفيدين من الاستشارات النفسية المتعلقة بفايروس «كورونا - كوفيد 19) 320 مستفيداً، وتخطى عدد المستفيدين من الاستشارات الدوائية 1183 مستفيداً، وتجاوز عدد المستفيدين من مبادرة الاستشارات لعيادات النساء والأطفال 658 مستفيدة، وبلغ عدد المتبرعين بالدم في مبادرة «تبرع بلا تجمع» 358 متبرعاً ومتبرعة.وتأتي الخدمات والمبادرات حرصاً من صحة حفر الباطن على سلامة أفراد المجتمع، وتماشياً مع توجيهات وتعليمات وزارة الصحة للوقاية من فايروس «كورونا - كوفيد 19) ومنع انتشاره، والحد من التجمعات وتوفير الخدمات كافة للمرضى والمراجعين، إضافة إلى تقديم جميع خدماتها الصحية والعلاجية عبر الوسائل الإلكترونية دون الحاجة إلى مراجعة المستشفيات حرصاً على سلامتهم وسلامة المنومين. في إطار الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فايروس «كورونا» المستجد، قدمت صحة حفر الباطن خدماتها العلاجية والدوائية والاستشارية لـ6869 مستفيداً في منازلهم، تمثلت في الاستشارات الدوائية والنفسية وعيادات النساء والأطفال، إضافة إلى خدمة الاستشارة عن بُعد لعيادات الأسنان ومبادرة التبرع بالدم، إضافة إلى خدمة إيصال الأدوية للمرضى في منازلهم. وتم إيصال 4350 وصفة علاجية للمرضى في منازلهم، فيما بلغ عدد المستفيدين من الاستشارات النفسية المتعلقة بفايروس «كورونا - كوفيد 19) 320 مستفيداً، وتخطى عدد المستفيدين من الاستشارات الدوائية 1183 مستفيداً، وتجاوز عدد المستفيدين من مبادرة الاستشارات لعيادات النساء والأطفال 658 مستفيدة، وبلغ عدد المتبرعين بالدم في مبادرة «تبرع بلا تجمع» 358 متبرعاً ومتبرعة. وتأتي الخدمات والمبادرات حرصاً من صحة حفر الباطن على سلامة أفراد المجتمع، وتماشياً مع توجيهات وتعليمات وزارة الصحة للوقاية من فايروس «كورونا - كوفيد 19) ومنع انتشاره، والحد من التجمعات وتوفير الخدمات كافة للمرضى والمراجعين، إضافة إلى تقديم جميع خدماتها الصحية والعلاجية عبر الوسائل الإلكترونية دون الحاجة إلى مراجعة المستشفيات حرصاً على سلامتهم وسلامة المنومين.< Previous PageNext Page >