اختتم اليوم الأربعاء البرنامج التدريبي الذي عقده الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي حول (مواجهة الشائعات إعلامياً في منصات التواصل الاجتماعي) والذي قدمه رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سابقًا طارق الحميد، بمشاركة أكثر من 98 إعلامياً وإعلامية.وهدف البرنامج إلى التعريف بالأساليب الحديثة لترويج الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي، والتدريب على أبرز الآليات الحديثة لمواجهة مخاطرها، ومعرفة أنواعها على منصات الإعلام الإلكترونية علاوة على الأساليب الحديثة في التحصين النفسي والاجتماعي ضد الشائعات، ومراحل انتشارها في منصات الإعلام الجديد وأسبابها، وما يترتب عليها من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية، مع طرح صفات الإعلامي القادر على محاربة الشائعة في مختلف المنصات، والتعرف على مهارات التحقق من مصداقية المعلومات والصور والفديوهات، وأخيراً التطرق للمعايير الأخلاقية التي ينبغي الاعتماد عليها خلال أوقات الأزمات والشائعات.وكان البرنامج قد انطلق مساء الإثنين الماضي ضمن مجموعة من البرامج التدريبية التي يسعى اتحاد الإعلام لإطلاقها تزامناً مع الظروف الحالية، ورغبة في إفادة منسوبيه خلال هذه المدة، إذ أقام قبل فترة ورشة تدريبية تثقيفية حول قوانين النشر عبر منصات التواصل الاجتماعي. اختتم اليوم الأربعاء البرنامج التدريبي الذي عقده الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي حول (مواجهة الشائعات إعلامياً في منصات التواصل الاجتماعي) والذي قدمه رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سابقًا طارق الحميد، بمشاركة أكثر من 98 إعلامياً وإعلامية. وهدف البرنامج إلى التعريف بالأساليب الحديثة لترويج الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي، والتدريب على أبرز الآليات الحديثة لمواجهة مخاطرها، ومعرفة أنواعها على منصات الإعلام الإلكترونية علاوة على الأساليب الحديثة في التحصين النفسي والاجتماعي ضد الشائعات، ومراحل انتشارها في منصات الإعلام الجديد وأسبابها، وما يترتب عليها من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية، مع طرح صفات الإعلامي القادر على محاربة الشائعة في مختلف المنصات، والتعرف على مهارات التحقق من مصداقية المعلومات والصور والفديوهات، وأخيراً التطرق للمعايير الأخلاقية التي ينبغي الاعتماد عليها خلال أوقات الأزمات والشائعات. وكان البرنامج قد انطلق مساء الإثنين الماضي ضمن مجموعة من البرامج التدريبية التي يسعى اتحاد الإعلام لإطلاقها تزامناً مع الظروف الحالية، ورغبة في إفادة منسوبيه خلال هذه المدة، إذ أقام قبل فترة ورشة تدريبية تثقيفية حول قوانين النشر عبر منصات التواصل الاجتماعي.< Previous PageNext Page >