يذهب زين لمنزل سميح أرسلان ويجده مقتولاً ثم يسأل نفسه ما الذي علم به يستدعي أنهم يقوموا بقتله.ثم يهرب زين من رجال الواحة، ويذهب الى الواحة ويبدأ الحيرة تتسلل قلبه هل عرفوا من هو أم لا، ويبدأ بأخذ قرار أن كل ما عليه ترتيب أفكاره.يقول مراد المحروق للروبوت ظناً منه أنه روبوت أن يسمع كلامه لكي يكسب ذهب، ولكن يرد الروبوت لماذا يكسب ذهب وهو بإمكانه كسب العالم بأكمله.ويطلب مراد المحروق من أحد رجاله أن يراقب زين ويرصد جميع تحركاته.وتذهب رضوى للملجأ وتشاهد الروبوت وهو يدخل لدى صباح، وفي الداخل يتحدث الروبوت مع صباح وتسألوا عن الرسمة اللي رأتها.ولكن يرد الروبوت أنه لا يعلم بها ومن الممكن أنها حدثت مع زين الحقيقي ولم تتحمل على الوعي الخاص به، وتسألوا أين يخرج ليرد أنه يقوم ببناء مستقبلهم.تخبط رضوى عليهم وتلقي عليه بعض الكلمات ولماذا فعل بها هذا وقيامة بخيانتها يوم ولادتها لابنهم، وأنها اختارته للزواج لأنها وثقت به بعد ما كانت يتيمة وموت والدها في الحرب، وتقول أنها كانت تنوي مسامحته وتعتبر ما حدث نزوة ولكنه أتضح أنها لم تعني له شئ.وتخبره أنها تريد فتح حياة جديدة معه وتحاول إنقاذه ولكنه يرفض ويقول أن يحيى ليس ابنه وتطلب صباح من رضوى منها أن تمشي قبل أن تجعل الروبوت يؤذيها، وتطلب رضوى الطلاق وتقول صباح للروبوت أن يطلقها ليقول الروبوت "انتي طالق".ثم يتحدث الروبوت مع صباح أن مشاعر الناس غريبة جدًا وغير قادر على فهمها مع أنه الأذكى، ويطلب من صباح أن تجمع طعامها وكل أشيائها لأنهم سيذهبون من هذا المكان لأنه مؤكداً أن الأمن في طريقه إليهم بعد معرفة رضوى بهذا المكان. يقابل ليث ويخبره أن أجهزة الملاحة وتحديد الموقع توقفت ويخبروا عن فارس الذي هرب من الواحة، ويخبر مؤنس ليث أنه سيستجوب فارس وعليه تعطيل جميع الكاميرات لا يريد تسجيل هذا الاستجواب.يبلغ فارس مؤنس أنه دخل القدس بدون تصريح لحماية نفسه، ويطلب مقابلة والده، ويخبره أنه سافر عند ولادة زوجته ويخبره مؤنس أنه اليوم سيبات في منزله مع والده وابنه.ويطلب مؤنس أن يراعي فارس موقفه كظابط أمن ويبدأ سؤاله عن كل ما يخص الواحة وكيف يذهبوا إليها.يقوم رئيس شركة إنيرجي كو بترقية مؤنس في عمله بمنصب جديد، ويبلغه مدير إنيرجي كو بوجود شخص يقوم بتدمير العالم وعليه إتباع الأمر ويثبت جدارة منصبه الجديد وأنه على ثقة تامة به.ويقول مؤنس أن كل ما عليه إلقاء القبض على هذا الشخص والتحقيق معه، ويذهب سليم لمؤنس ويبلغه عن رصد عزيز ويرد مؤنس إنه يعرف مكانه.يخبر سليم مؤنس أن عزيز اختفى، ويقول مؤنس أنه سوف يظهر ويطلب من سليم وليث عدم سحب المراقبة عن عزيز.يتم سحب عينة من دم سميح أرسلان ويتبين أنه كان شارب ودمه كان عبارة عن كحول.ولم يستطيعوا التوصل الى الكاميرات، ويقولوا أن هذا الشخص مهماً جداً لاستطاعته قتل أرسلان وتطلب المحققة رصد الكاميرات ومعرفة من الذي خرج وأن هذه أول جريمة قتل بالواحة ولم تكن الأخيرة.يستيقظ زين من نومه ثم يطلب من السوفت وير مسح جميع تحركاته بالأمس، وتخبره هل تمسح الرسائل فيقول أنها رسالة واحدة من السيد أرسلان لتخبره أن أرسلان أرسل رسالة أخرى بعد تحدثه معه ولكن يقاطعهم وصول أحد لغرفة زين ويغلق الجهاز سريعاً وتنتهي الحلقة.