نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:السيسي يوجه بالمتابعة الدقيقة لتداعيات كورونا والحفاظ على المسار الاقتصادى الآمن.الوضع المالى صامد وإجراءات تقشفية إذا استمرت أزمة كورونا.انخفاض معدلات الوفاة في مصر رغم أزمة انتشار كورونا.المالية: 12,5 مليار جنيه إتاحات عاجلة للهيئات السلعية والخدمية خلال شهرين.المركزى: 14 إجراء للحد من تأثير كورونا على الاقتصاد المصرى.نصوص قطع الرؤوس فى سلخانة القاعدة وداعش.الناظر: فيروس كورونا بدأ يضعف..الموضوع مسألة وقت.«الكلاب» تدخل على خط أدوات الكشف عن المصابين بكورونا.دعوات لمقاطعة «فيسبوك» فى السعودية بعد تعيين توكل كرمان في مجلس الحكماء.اصابات فيروس كورونا تتخطى حاجز الـ 4 ملايين و150 ألف حالة حول العالم.الصين ترفع درجة التأهب بإحدى مدنها لمواجهة موجة محتملة لـ «كورونا».الاكتئاب والانتحار يطاردان الأمريكان والسبب كورونا.الصين تفند 24 كذبة أمريكية عن كورونا. السيسي يوجه بالمتابعة الدقيقة لتداعيات كورونا والحفاظ على المسار الاقتصادى الآمن وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالمتابعة الدقيقة ودراسة الموقف بانتظام فيما يتعلق بالتداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا، بهدف العمل على صون المكتسبات التى تحققت نتيجة الإصلاح الاقتصادى، بما فيها ضمان استقرار السياسات المالية، والحفاظ على المسار الاقتصادى الآمن للدولة. الوضع المالى صامد وإجراءات تقشفية إذا استمرت أزمة كورونا أكد وزير المالية على صمود الوضع المالى والاقتصادى للدولة حتى الآن وقدرته على التعامل مع التحديات والتداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا، وذلك على الرغم من انخفاض بعض إيرادات الدولة نتيجة تلك التداعيات، وزيادة بعض النفقات المرتبطة بالتعامل مع الأزمة، إلا أنه فى حالة استمرار تداعيات أزمة كورونا لفترات ممتدة إلى ما بعد بداية الموازنة العامة الجديدة، فسيتم اللجوء إلى إجراءات تقشفية..وأشار وزير المالية إلى أنه من المتوقع أن تشهد نهاية العام المالى الحالى، وفقًا لآخر التقديرات، انخفاضًا فى الفائض الأولى المتوقع من 2% إلى 1,5% من الناتج المحلى، وزيادة العجز الكلى من 7,2% إلى 7,9% من الناتج المحلى، إلى جانب توقع وصول نسبة الدين إلى الناتج المحلى إلى 85%. انخفاض معدلات الوفاة في مصر رغم أزمة انتشار كورونا أعلنت رئاسة مجلس الوزراء، انخفاض معدلات الوفاة في مصر رغم انتشار فيروس كورونا المستجد.وذكر بيان مركز معلومات مجلس الوزراء، أنّ معدلات الوفيات خلال شهر أبريل/ نيسان الماضي بلغ 42 ألف و144 حالة وفاة، مقارنة بـ43 ألف و303 حالة في أبريل/ نيسان 2019، و43 ألف و399 حالة في أبريل/ نيسان 2018.. وتابع المركز أنه لم يؤثر انتشار الجائحة على عدد الوفيات على المستوى القومي، إذ انخفض عدد الوفيات بنحو 2.8%، ما ينفي زيادة حالات الوفيات في مصر بسبب انتشار فيروس كورونا. وأضاف: رغم زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في مصر خلال الفترة الأخيرة، إلا أنّ عدد حالات الوفاة نتيجة الفيروس لا تزال داخل الحدود الأمنة مقارنة بدول العالم.. المالية: 12,5 مليار جنيه إتاحات عاجلة للهيئات السلعية والخدمية خلال شهرين ذكر بيان لوزارة المالية، أنه تمت الموافقة على عدد من الإتاحات العاجلة خلال شهري مارس/ آذار وأبريل/ نيسان الماضيين بقيمة 12.5 مليار جنيه، لصالح الهيئة العامة للسلع التموينية، والهيئة القومية لسكك حديد مصر، والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، والهيئة العامة للتأمين الصحي، والهيئة الوطنية للإعلام، والمجلس الأعلى للثقافة، والشركة القابضة للغزل والنسيج، بما يمكن هذه الجهات من الوفاء بالتزاماتها السلعية والخدمية تجاه المواطنين على النحو الذى يخفف الأعباء عن كاهلهم خاصة محدودي الدخل؛ وذلك في إطار الجهود التي تبذلها الحكومة لتوفير السلع الأساسية ودعم منظومة المواصلات والمياه والصرف الصحي. المركزى: 14 إجراء للحد من تأثير كورونا على الاقتصاد المصرى أعلن البنك المركزى المصرى عن اتخاذ 14 إجراء وقرارا للحد من تداعيات فيروس كورونا المستجد على الاقتصاد المصرى، والتى ساعدت على نحو كبير فى دعم الأداء الاقتصادى وأسهمت فى التخفيف من التأثير السلبى للوباء على الشركات وأيضا على الأفراد والطبقات الاجتماعية المختلفة، والحفاظ على المكتسبات التي حققها الاقتصاد منذ انطلاق برنامج الإصلاح الاقتصادي.وذكر البنك المركزي، أن بداية هذه الإجراءات والقرارات كان في منتصف مارس/ آذار الماضي، بقرار تخفيض أسعار الفائدة بنسبة 3% لتحفيز الاقتصاد على النمو، وتأجيل كافة الاستحقاقات الائتمانية للعملاء من المؤسسات والأفراد، وإجراءات للحد من التعاملات النقدية وتيسير استخدام وسائل وأدوات الدفع الإلكتروني. نصوص قطع الرؤوس فى سلخانة القاعدة وداعش الظواهري ورفاعي والمهاجر و«ست مريم»والمقدسي والطرطوسي والشنقيطي و«نعم الله» يطلقون أشرس موجات التكفير وفتاوى الذبح والحرق وإزهاق أرواح المعصومين..و28 كتابا تقود إرهابيي البغدادي والجولاني والزرقاوي وابن لادن، وتوفر التأصيل الفقهي لدموية المليشيات من كهوف أفغانستان لسوريا وليبيا والعراق وسيناء..وتعود هذه العقيدة إلى بداية ظهور الخوارج، وهم أول من سن هذه السنة الشنيعة في بلاد المسلمين..إنهم يجاهرون بعقيدة «الذبح»، عقيدة سمتها الإجرام وهدفها الترهيب بغية التخريب. الناظر: فيروس كورونا بدأ يضعف..الموضوع مسألة وقت قال الدكتور هاني الناظر، رئيس المركز القومي للبحوث سابقًا، إنّ مصير «كوفيد ـ 19» أن يضعف مثل باقي الفيروسات، الموضوع مسألة وقت..وفيروس كورونا ضعيف ويموت بالماء والصابون، لكن سلوكيات المواطنين هي التي تسهم في جعله شرسا داخل جسم الإنسان، وبيد المواطنين القضاء على فيروس كورونا من خلال التزامهم بالإجراءات الوقائية، مشددا على ضرورة ارتداء الكمامة في أثناء التواجد خارج المنزل، إذ يمكن صناعتها في المنزل. «الكلاب» تدخل على خط أدوات الكشف عن المصابين بكورونا بدأت منظمة «كلاب الكشف الطبي» الخيرية ببريطانيا، باختبار عدد من الكلاب لمعرفة إذا ما كان بإمكانها اكتشاف إصابة الشخص بفيروس كورونا عن طريق شمه. ودربت المنظمة الكلاب لاكتشاف رائحة الملاريا والسرطان والباركنسون بنجاح في السابق، وقالت رئيس المنظمة، إنهم في مرحلة الاختبارات للكلاب كي يستطيعوا التعرف على رائحة الفيروس بطريقة آمنة، وأكد أستاذ طب بيطرى، أن حاسة الشم عند الكلب أقوى 10 آلاف مرة منها عند الإنسان. دعوات لمقاطعة «فيسبوك» فى السعودية بعد تعيين توكل كرمان في مجلس الحكماء دعا الآلاف على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» إلى ضرورة مقاطعة منصة «فيسبوك» الاجتماعية بعد قرار تعيين الناشطة الإخوانية توكل كرمان في مجلس حكماء الفيسبوك للإشراف على المحتوى. وأثار اختيار الإخوانية توكل كرمان عضوا في مجلس خاص مهمته الإشراف على محتوى فيسبوك، حالة من الغضب والاستياء الشديدين على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرين إلى أن تعيينها سيسهم في توغل الفكر المتطرف والإرهابي في تشكيل المحتوى على المنصة الاجتماعية. اصابات فيروس كورونا تتخطى حاجز الـ 4 ملايين و150 ألف حالة حول العالم تخطت اصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، حاجز الـ 4 ملايين و150 ألف حالة فى مختلف دول العالم التى ظهر فيها الفيروس، ويواصل فيروس كورونا المستجد تفشيه حول العالم رغم الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها العديد من الدول لاحتوائه، الصين ترفع درجة التأهب بإحدى مدنها لمواجهة موجة محتملة لـ «كورونا» تستعد الصين لمواجهة موجة محتملة ثانية لتفشى فيروس كورونا المستجد، بعد أن أعلنت أمس رصد 14 إصابة بينها 11 فى مدينة شولان التى صنفت منطقة عالية الخطورة مع عودة الوباء..وقالت المتحدثة باسم لجنة الصحة الوطنية، إن «شولان» عززت إجراءات مكافحة الفيروس بما فيها إغلاق المجمعات السكنية وحظر التنقل غير الضرورى وإغلاق المدارس. الاكتئاب والانتحار يطاردان الأمريكان والسبب كورونا رغم الكوارث الكثيرة التى تسبب فيها وباء كورونا، إلا أن هناك أمورا سلبية أخرى تتعلق بالصحة النفسية نشأت بسبب حالة الخوف والهلع من الفيروس، خاصة فى الولايات المتحدة، أكثر دول العالم تضررا منه. وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، أن تفشى الوباء فى أمريكا تسبب في صدمات نفسية واسعة فى ظل الجرعات اليومية من الوفيات والعزل والخوف حتى إن الوكالات الفيدرالية والخبراء حذروا من أن موجة تاريخية من مشكلات الصحة النفسية تقتر،ب وتشمل اكتئابا وتعاطى للمخدرات واضطراب ما بعد الصدمة والانتحار وسيعجز نظام الصحة النفسية هناك عن مواجهة تلك الأضرار. الصين تفند 24 كذبة أمريكية عن كورونا أصدرت الصين مقالا مطولا تفند فيه ما وصفته بأنه 24 «ادعاء غير منطقي» أطلقها بعض الساسة الأمريكيين البارزين بشأن تعاملها مع تفشي وباء كورونا المستجد «كوفيد ـ 19»، وشمل المقال الذي يقع في 30 صفحة، ونشرته وزارة الخارجية الصينية على موقعها الإلكتروني، تفسيرا للتفنيدات التي وردت في الإفادات الصحفية الأمريكية، واستشهد المقال بتقارير إعلامية قالت إن أمريكيين أصيبوا بالوباء قبل تأكيد أول إصابة به في ووهان، وأورد المقال، جدولا زمنيا لتقديم الصين المعلومات للمجتمع الدولي وبشكل يتسم بالشفافية. كورونا تتسكع فى البيت الأبيض! وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: الوقت غير مناسب على الإطلاق لظهور «كورونا» وهى تتسكع فى البيت الأبيض!الرئيس ترامب بدأ يستعيد شيئا من الفعالية لحملته الانتخابية أملاً فى فترة رئاسية ثانية. وأمله الأساسى أن يتجاوز الآثار الكارثية لانتشار فيروس «كورونا» وأن يبعد عن نفسه مسئولية الأداء السيئ منه ومن إدارته فى مواجهة الفيروس القاتل.السلاح الأساسى الذى يعتمد عليه ترامب هو استعادة شىء من النشاط الاقتصادى بعد أن وصلت الأوضاع إلى مرحلة الخطر مع إضافة أكثر من عشرين مليون أمريكى إلى سجل العاطلين، وأزمة هى الأسوأ منذ قرن من الزمان، ومصانع مغلقة ومنتجات زراعية لا تجد من يشتريها، وتحذيرات من الأسوأ إذا استمرت الأزمة أو تضاعفت مخاطر الوباء. يحاول ترامب خلق أجواء من التفاؤل بالحديث عن أدوية جديدة لم تثبت فعاليتها، وعن انحسار للوباء يسمح باستئناف النشاط، بينما يجد ـ على الجانب الآخر ـ تحذيرات من الأطباء والعلماء «ومنهم كبير خبرائه فاوتشى، بضرورة عدم التسرع والاستعداد لموجة ثانية للوباء فى الخريف القادم قد تكون أشد وأقسى. وأضاف: آخر ما يحتاجه ترامب فى هذه الظروف أن يبدو البيت الأبيض ـ رغم كل الاحتياطات ـ مرتعاً لفيروس كورونا. الكشف عن إصابة أحد حراس ترامب بالفيروس أظهر أن هناك 11 إصابة بين عناصر الخدمة السرية فى البيت الأبيض وأن ستين عنصراً آخر فى الحجر الصحى! الكشف عن إصابة موظفين قريبين من الرئيس ونائبه أدى إلى أن يوضع أعضاء خلية إدارة الأزمة ـ بمن فيهم كبير الخبراء فاوتشى ـ رهن الحجر الصحى الذاتى. اضطر ترامب للخضوع لفحص كورونا يوميا ولرفع تقديراته عن ضحايا الوباء إلى 95 ألفا (يعرف الخبراء أن الرقم سيكون أكبر بكثير)، أصبح الحذر هو سيد الموقف عند الحديث عن استعادة كامل النشاط الاقتصادى أو التنبؤ بقرب الخلاص من الوباء، بينما «كورونا» تتسكع داخل البيت الأبيض! ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» يسخر من البرامج التليفزيونية للترفيه و«المقالب»
مشاركة :