نشر احد أقباط المهجر والذي يقيم في فرنسا ويدعي "شيتي زكي شنودة" تدوينة علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك ادعى خلالها اجبار الأجهزة الامنية للمسيحية سميره شكري كامل بركات على اعتناق الاسلام ثم قتلها لتمسكها بديانتها المسيحية، ونشر صوره لجثة بادعاء كونها جثة السيدة، وقدم مذكره للبرلمان الاوروبي ومجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة.وتبين أن حقيقة الأمر تتمثل في أن زوج السيدة حرر محضر باختفائها بمركز شرطة سمالوط ، ثم تبين أنها مقيمه برفقة والدها بقرية صفط اللبن بمركز المنيا بسبب خلافات زوجية.وحررت السيدة المحضر رقم 4182 / 2020اداري مركز شرطة المنيا اتهمت فيه سيتي زكي شنودة بنشر اخبار كاذبه ونشر صوره خاطئة لها رغم كونها على قيد الحياة.
مشاركة :