فرنسا لا تزال على وقع صدمة العمل الارهابي الذي استهدف مصنعا للغاز الصناعي في سان كانتان فالافييه، بين مدينتي ليون وغرونوبل في شرق فرنسا، في هجوم جديد كان يخشى حدوثه بعد اعتداءات كانون الثاني-يناير في باريس. الهجوم أوقع قتيلا وتسبب بإصابة شخصين آخرين بجروح. "العدالة وحدها من تحدد مسؤولية الشخص المسؤول. هذا الشخص اعتقل من قبل قوات الأمن، ومن قبل رجال الحماية المدنية الشجعان وأريد ان أشيد بشكل خاص بآدائهم، السؤال الذي يطرح هو معرفة هل هناك شركاء وهذا ما سيحدده التحقيق".
مشاركة :