يتجه خبراء في العالم لمراقبة مياه الصرف الصحي من أجل تتبع انتشار جائحة كورونا في منطقة جغرافية محددة دون الحاجة لفحص كل شخص فيها. ووفق العلماء الذين يجرون هذه الدراسات الأولية في أوروبا وأستراليا فإن ما يستخرجونه ليس فيروسا معديا لكنها جزيئات ميتة أو أجزاء من المادة الجينية للفيروس غير ناقلة للعدوى.
مشاركة :