ضمن جهود كشافة شباب مكة المكرمة بجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة المجتمعية تحت أشرف وحدة التطوع بادرت بتنفيذ مبادرة الطمأنينة في أزمة كورونا بمشاركة الكشافة والمرشدات والرواد والجوالة والكشافة والفتيان والأشبال. حيث وضعت لهم خطه عمل تحت شعار كلنا مسؤول وكن مستعد من أجل التواصل مع عدد من الأسر المكية وكذلك التواصل مع اسرالحي اوالجيران الذين يتم الإطمئنان عليهم وكذلك عدد الأسر التي تعاني من مشاكل صحيةو الاسرالتي تعاني من مشاكل اقتصادية وكذلك الاسرالتي تعاني من مشاكل اجتماعية ورصد الملاحظات المهمة. وتم تحديد اكثر من ١٠٠ موقع تشمل كافة أحياء العاصمة المقدسة ومداخلها من جميع المواقع حيث يعملون في توعية المجتمع والناس بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج سواء عند الضرورة وتعقيم اليدين ولبس القفازات عند الدخول للسوبر ماركت وجعل مسافة بين الناس عند الكاشير المحاسبة لا تقل عن متر وتنظيم الدخول والخروج للراغبين بالشراء وكذلك أخذ قياس الحرارة في حال اكتشاف حالة مريض يتم إبلاغ الهلال الأحمر يا خذ المصاب إلى أقرب مركز صحي او مستشفى. تحدث في البداية الرائد الكشفي عبدالمؤمن عبدالله هوساوي والقائد الكشفي المهندس قائد عام كشافة شباب مكة المكرمة بجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة بكر التمبكتي والقائد الكشفي – خالد خليفة نحن في خدمة وطننا في كافة المجالات في الرخاء فكيف اذا البلاد في حلة الشدة التي بسبب كورونا التي اجتاحت العالم أجمع ومن واجبنا كقائدين لكشافة شباب مكة تحت مظلة جمعية مراكز الأحياء يجب علينا المبادرة في خدمة مكة وأهلها وليس مكة فقط بل هناك كشافين وقادة كشافين والرواد يعَملون لخدمة هذا الوطن الذي ندعو الله أن يرفع عن هذه البلاد وبلاد المسلمين وكافة بلدان العام هذه الجائحة ونحن هذا العام انتقل عملنا من إرشاد التائهين وخدمة المعتمرين والزوار في المنطقة المركزية حول الحرام ألمكي الشريف إلى دخل أحياء العاصمة المقدسة من أجل متابعة ماتحتاج إليه الأسر والناس من خدمة المعتمرين والزور إلى خدمة المجتمع وتنمية المسؤولية المجتمعية في الأحياء. وأضاف بأن خبرتنا في الأعمال الإنسانية والاجتماعية والتطوعية والخيرية في خدمة الحجاج والمعتمرين والزوار والاعتماد على أنفسنا سعادتنا على تحقيق النجاح وجعل العديد من الجهات الحكومية والأهلية والتطوعية تطلب الرواد والكشافين للعمل معهم. وقال – القائد الكشفي سمير باطوق والقائد الكشفي عبدالله الشهري والقائد الكشفي عثمان المدني – مملكتنا تستحق منا التضحية في سبيل راحة مواطنيها والمقيمين على أراضيها ونحن تحت طوع قائدنا الأعظم الملك سلمان يحفظه الله في ما صدر من قرارات بما يتعلق بمنع التجول في مكة المكرمة 24 ساعة ونحن عملنا كقادة لهم خبرة في أعمال المسح والإرشاد تستفيد جمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة مننا يجب أن نساهم في خدمة مكة وأهاليها وذلك بتواجدنا ونتواصل يوميا مع عدد من الأسر من أجل الاطمئنان عليهم بشكل يومي من أجل رابط الاسر باالمجتمع وخدمتهم والعمل إلى تنفيذ العديد من الأفكار والآراء والمقترحات وكذلك عملنا على خدمة بعض كبارالسن في تلبيات احتياجاتهم الضرورية يوميا في خدمة تطوعية وإنسانية. وقال – القائد الكشفي علي بكر هوساوي والقائد الكشفي المهندس عثمان جبريل فلاته والقائد الكشفي تركى محمد قائد – خدمة الوطن واجب ديني في الرخاء فكيف وقت البلاء ونحن قادة كشافة شباب مكة نسعد بمشاركتنا في خدمة مكة وأهلها في ما يخص الصالح العام من حيث تنظيَم والخروج في المستشفيات والمراكز الصحية مع الحذر والوقاية الصحية التي تتطلب من الجميع مثل الكمامات والقفازات وخاصة نعمل على حصر الاسر التي تعاني من المشاكل الصحية وتوجيههم إلى كيفية التعامل مع الخدمات الصحية التي يحتجونها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في توتير والفيس والاستغرام ونحن مستعدين للعمل الخير. وأخيرا قلت مساعدة الفريق النسائي بكشافة شباب مكة ألمكرمة التربوية القائدة إيمان فرج المولد تعالى نحن الفريق النسائي في كشافة شباب مكة لنا مساهمات بناء على ما يتطلب مننا نحن القائدات نقوم بالعمل حسب توجيهات قادة الكشافة ونقدم كل ما نستطيع تقديمة في هذه الأيام وأغلب أعمالنا تكون اون لا ين وعبر الجوال عن طريق الواتس وهذه فرصة بأن تقدم ولو جزء بسيط لمكة وأهلها ومسؤوليها ونقل الملاحظات المهمة التي تحتاج إلى دراسة وخاصة الاسرالتي تعاني من مشاكل اقتصادية واجتماعية في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد تحتاج إلى تكاتف الجميع الأغنياء والفقراء في مكة المكرمة وهذه السنة انتقل عمل أعضاء كشافة شباب مكه المكرمة من الإرشاد في الحرام إلى إرشاد الجمعيات الخيرية والأهلية الفرق التطوعية إلى خدمة الفقراء والمساكين في أحياء مكة المكرمة وإضافة رئيس قسم العلاقة العامة والإعلام في الفريق النسائي بكشافة شباب مكة المكرمة بجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة القائدة امونة عثمان تاجر بأن من منسوبي كشافة شباب مكه المكرمة بجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة قامو بتنفيذ برنامج الطمأنينة في أزمة كورونا من أجل الاطمئنان على المجتمع والناس قام الرواد والقادة والكشافه والمراشدت بعمل العديد من الجوالات والمسح من أجل خدمة الناس المجتمع حيث ساعدت خبرة هوالاء القادة الرواد في إنجاز هذا العمل الإنساني والتطوعي الذي كان يقام وينفذ من خدمة المعتمرين والزوار في منطقة الحرام إلى دخل أحيا ء مكة المكرمة.