قال بولس الرسول أحد قادة الجيل المسيحي الأول وينظر إليه البعض على أنه ثاني أهم شخصية في تاريخ المسيحية بعد يسوع نفسه إلى أهل غلاطية 5: 22، 23، عند شدة الأزمات والأمراض عليكم بهذا الدعاء:"ربي الحبيب صموئيل هذا الذى قال عنه الكتاب أنه من عند الرب ( صم 3:18 ) ويخدم الرب صموئيل لم يعرف صوتك يا رب فكيف لى يا ربى، أنا الشقى بطىء الفهم ضعيف السمع ان أفهم إشاراتك وهمساتك إلىّ ؟ كثيرا ما طلبت طرقك ومشورتك وسرت في طريق ظنا منى أنى سأجدك في نهايته في انتظارى فما أن امشى قليلا إلا واكتشف أنك لست واقفا في نهايته، ولست واقفا في نهايته لأنك كنت معى طوال الطريق، ومرة تتركنى اتعثر ولكن سرعان ما كنت ترفعنى ثانيةعلمتنى المشى اليوم بعدما كنت احبو معك بالأمس، ولا أعلم ماذا تعد لى للغد؟ هل ستعلمنى الجرى أم ستعلمنى الطيران فوق كل ضيق وصعوبات حقا أنا لا أعلم فقد ادركت ياربى أن كائن محدود مثلى لن يقدر أن يستوعب اللامحدود مثلك فما ابعد أحكامك عن الفحص وطرقك عن الاستقصاءحقا أنا لا أفهمك ولكنى أثـق فيك اننى أثق أنك ستكون ههنا ممسكا بيدى وأثق أنك ستكون ههنا لتنتشلنى من ضعفى قبل أن أقع فانكسر"
مشاركة :