مع توالي تفجير الأجساد المفخخة بالمتفجرات في العالم ترتفع نبرة إعلامية عالمية ضد السلفية، وأحياناً تختزلها بعض وسائل الإعلام في التطرف السلفي الوهابي. وقد ينجحون في المستقبل في تكوين جبهة عالمية تكافح التطرف السلفي، ليس فقط في الميادين العسكرية في داعش وطالبان، ولكن في ساحات الإعلام ومناهج التعليم.
مشاركة :