في الذكرى السنوية الثالثة لمبايعة سيدي : محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله وليا للعهد ، أي عبارة تفي ، وأي بلاغة تغني عندما تكون الفرحة بحجم وطن .تحولت فيه الأحلام إلى واقع والمستحيلات إلى ممكن . فبعد مضي ثلاث سنوات على اختيار والدنا الحكيم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الأمير محمد بن سلمان وليًّا لعهده، أصبح الحديث في الوطن بالأرقام ، بالانجازات ، بالرؤى التي حققت التنمية الشاملة في كافة المجالات ، بقيادة طموحة ورؤية مستقبلية ثاقبة؛ لينعكس أثر ذلك على حياة المواطن أولا ، ثم مكانة واقتصاد الوطن على مستوى العالم. الشيخ/محمد يحي زاعبي سفياني.
مشاركة :