في ظل مايعيشه سكان العالم جراء جائحة كورونا والإجراءات الإحترازية والوقائية التي اتخذتها الدول لمنع انتشار الوباء واتخاذها عدة احترازات وقائية صارمة تلزم الجميع بالتباعد الإجتماعي، فإن مواقع التواصل الإجتماعي قد حلّت بديلاً مناسباً تغني عن الخروج من المنزل لزيارة الأقارب والأصحاب أوالخروج لاستكمال الأعمال او شراء المشتريات ، وذلك لما تحتويه هذه المنصات والتطبيقات من ميزات تواصل إلكتروني تدعم الاتصال بالفيديو أو الرسائل أو المقاطع الصوتية أو المقاطع المرئية أو جميعها معاً، ما أتاح للناس استكمال أعمالهم من المنازل، كذلك التواصل مع الاقارب والاصدقاء، كما خدمت الجهات الرسمية والأهلية على مستوى العالم في عقد الإجتماعات واللقاءات الافتراضية.
مشاركة :