توافد الفرنسيون على الشواطئ في أول عطلة أسبوعية بعد رفع الحجر الصحي التدريجي اعتبارا من 11 مايو/أيار الجاري. شواطىء أعيد فتحها تحت مراقبة السلطات التي دعت إلى توخي الحذر، والالتزام بشروط معينة، لتفادي موجة انتشار ثانية لفيروس كورونا. وعدا عن الشواطىء، رخصت السلطات الخروج إلى المتنزهات العامة وسمحت للعائلات والأصدقاء بالتجمع والجلوس شريطة اتباع قواعد الأمان، خاصة بالنسبة للأطفال. كما أن عددا من المواقع الدينية على غرار جبل القديس ميشال وكاتدرائية شارتر، أعادت فتح أبوابها أمام المصلين.
مشاركة :