ظلت الطفلة مسك مناور الحربي من المدينة المنورة، مختفية لأكثر من 12 ساعة، وسط ظروف غامضة وحالة من الخوف عاشتها أسرة الطفلة، لحين العثور عليها وسط مبانٍ مهجورة، في حي أبو كبير حمراء الأسد الواقع بين مسجد الميقات على طريق الجامعات. ويروي والد الطفلة القصة: “12 ساعة كانت علينا عصيبة في البحث عن طفلتي، إلى حين العثور عليها في منزل مهجور، وهي بحالة جيدة وتم نقلها إلى مستشفى الأطفال بالمدينة المنورة للكشف عليها والاطمئنان على صحتها”. وقدم الحربي شكره لإمارة المدينة المنورة والجهات الأمنية ودوريات الأمن ومدير شرطة المدينة والقطاع الأمني بالمدينة المنورة على كافة الجهود المبذولة للعثور عليها. في الوقت نفسه، راج وسممفقودة المدينة الطفلة مسك ومطالبات بالبحث عنها، ونشر صورها، وسط تفاعل كبير من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي.
مشاركة :