الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدخل معركة جديدة شنها ضد مواقع التواصل الاجتماعي هذه المرة، تحديدا موقع تويتر أكثر منصة يتواصل فيها مع الأمريكيين والعالم عبر تغريداته  قبل أن يهدد بغلقها نهائيا كونها تخنق بالكامل حرية التعبير على حد قوله. موقف ترمب جاء ردا على إضافة الموقع خاصية التحقق من تغريداته التي اتهم فيها بعض الأطراف بمحاولة تزوير الانتخابات الرئاسية المقبلة عن طريق إتاحة التصويت عبر البريد في وقت أشار فيه نموذج إحصائي عبر الكمبيوتر إن مرشح الجمهوريين سيمنى بهزيمة كاسحة في انتخابات نوفمبر المقبل. فكيف يفسر تهديد ترمب بغلق مواقع التواصل الاجتماعي؟ وما مدى جديته في ذلك ؟ وهل امتد الصراع بين الجمهوريين والديمقراطيين إلى منصات وملفات أخرى بعد كورونا والاتهامات الموجهة إلى الصين؟تابعوا RT على