مريم ميلاد تكتب: اللي عاوزه البيت

  • 5/29/2020
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

للى يعوزة البيت يحرم على......(....) اوبا...اية يا"دكترة" انتى هنتكلم على اية مش عارفة ان المواضيع دى "حساسة" جدا و"فولت الناس" عالى (خافى على نفسك) مممم خلصت كلامك "التسرع يا عزيزى " إيبك" اقراء للآخر عشان "تفهم وهتفهم" اللى "يعوزة البيت يحرم على "الجامع" "مثل مصرى قديم" كان يتردد ف اغلب "بيوتنا القديمة" بكل (عقائدهم) حتى (المسحين) معناه المختصر انك تكفي احتياجات بيتك اولا وبعدين لو فى فائض إدى (الغريب او الجامع) "الجامع" هنا المقصود بة ليس "المسجد" هناك (فرق كبير) أيها "المتسرع العنيف" (الجامع)... هو ساحة يجتمع فيها أشخاص من مختلف الأنحاء من المتفرقين للطلب المصالحة مع خصوم طلب الطعام طلب المال وطلبات اخرى كثيرة ومختلفة وعند البدء فى بناء المساجد ذات الساحات الفارهة. استسهلت العامة كلمة جامع بدل "مسجد" لان "المسجد معرف بصغر مساحتة" طيب عاوزة تقولى اية..،،، عاوزة ارجع للمثل واقول.،.،.، اللى يعوزة البيت،،، والبيت هنا هو وطنا الأكبر مصر عاوزة تكفي بيتى قبل ما أوزع ع الجامع والجامع هنا الدول الأخرى يا ستى دى سياسية ومصر عطائة "عطائة" لما يكون فى فائض من مستلزمات طبية "عطائة" لما تكفى احتياجات شعبها "عطائة" لما تحل مشاكلها الداخلية لتوفير إنتاجها "المحلى في الزراعة" والمصانع التي اغلقت اما"مشاكلها الخارجية" الكل تركها فلماذ "العطاء" الآن؟؟؟!! "لا تستورد ولا تصدر " بتقولى..!؟! اية و"(العملة)" "عملة" اية كلة هينهار وهيتلغى البقاء "للأذكى" "عطائة" لما كان تعدادها ٤٠ مليون "عطائة".، قبل رجوع اغلب "العاملين" بالخارج و"إيقاف اجبارى "لكل الاعمال "(التجارية والصناعية)" عدا" بناء الكبارى" و"العاصمة الادارية" و"احتكار العمل العمالة"... بفئة معينة!؟! من أين نأتى بالمال الكافى لاحتياجاتنا "عطائة".، قبل ديون "صندوق النقد" "عطائة.، قبل وجود الإرهاب عطائة".، قبل وباء كورنا. وهنا اما ان تكون.." النهاية او البداية" (لحياة وحقبة جديدة)،، مراجعة "هيكيلة الحكومة وحجمها" (حكومة رشيقة)&" دمج وزارات" & (النظر الى الأولويات الداخلية) &(تشغيل المصانع للاكتفاء المحلى) & (الزراعة الزراعة) بكل ما آتيت من "قوة" لسد "جائحة جوع" غير متوقعة (الحد من المكافاءة المالية)" لقطاعات بعينها" & (اعادة النظر لقرارات. "المنظومة التعليمية" ( ترحيل مصاريف الترم الثانى من عام (١٩٢٠) الى العام الدراسي الجديد (٢٠٢١) "تأجيل الامتحانات" حفاظا ع ارواح "الشباب" امتحانات اون لاين لمدة عام فقط &( إيقاف اعمال البناء) ف "الكبارى" دى" فلوس راكدة" لحين العبور من "الأزمة الاقتصادية" & (إيقاف إنشاء محطات الوقود) باتت تكون اكثر من "الصيدليات" و"المستشفيات "أيهما الأهم "للانسان& "لو اتيحت لى ولكثيرين" جزء من هذة "الأراضى" لإنشائنا ما( يحتاجة الانسان للحفاظ على حياتة )فى ازمنة بعيدة وقادمة (توفير الكمامات) على "(بطاقات التموين)" كفانا شراء "المطهرات"لمدة ٤ اشهر ولسة (تباع بسعر اقتصادى)وغير "محتكر" على "فئة بعينها "حتى لا يتم "التكدس" "مراقبة اسعار السوق "حماية المستهلك" فين لو مالهاش لزمة الغوها "ووفروا مرتباتهم" & (الحد من "نواب" المحافظين والوزراء) وكل المسميات التابعة "(وفروا مرتبات)""( وفرو سيولة)" ال ٦ اشهر القادمة محتاجين سيولة مالية محتاجين "حركة راس مال داخلية" (هيكلة وتغير المنظومة الإعلامية )كف عن اثارة الرعب والصراخ والهلع وإلقاء المسؤلية على "المواطنين" (منهك) للغاية كثرة الكبت يؤدى الى "انفجار كارثى" (الحلول كثيرة)& وسبل "توفير المال" و"(إلافاقة)"( لنجاة الوطن والمواطنين) الى "صاحب القرار"..." مصر "اولا "مصر" وثانيًا وثالثا ومن ثم "مصر "برضوة حتى يكون لنا مكانة بعد مرور "الكارثة الاقتصادية" "(الاكتفاء المحلى)" والداخلى والحفاظ على شعبها هكدا كان القسم ( الحفاظ على شعبها ووحدة ارضية)

مشاركة :