قتلت الشرطة الإسرائيلية رميا بالرصاص السبت فلسطينيا بعمر 30 عاما من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة القدس، قالت إنها اشتبهت بأنه يحمل سلاحا، ما أثار غضب واستنكار الفلسطينيين. واعتقدت الشرطة الإسرائيلية أن القتيل كان يحمل "غرضا مشبوها يشبه المسدس"، إلا أنه تبين لها فيما بعد أنه لا يحمل أي سلاح. واستنكرت حركة "فتح" بشدة "جريمة الحرب" المرتكبة بحق الشاب الفلسطيني، وحملت المسؤولية للحكومة الإسرائيلية ولنتانياهو "شخصيا".
مشاركة :