بالفيديو: عبدالعزيز العقلا يوجه رساله نارية إلى هند القحطاني

  • 6/2/2020
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

نشر الناشط السعودي عبدالعزيز العقلا مقطع فيديو ينصح من خلاله مواطنته في أمريكا هند القحطاني، وقد شرح من خلال الفيديو أنها تسيء لقبيلتها لأبنائها. وقال العقلا في المقطع: “السنابات هذه موجهة مو للمشهورة ولا للمؤثرة الاجتماعية خلي المسميات هذه على جنب، للمعلمة هند القحطاني لأنك لما تخاطب معلم انت تخاطب عقل راقي العوامل المحيطة به يمكن تأثر على نفسيته وتخلي يقوم بإجراءات هو أساساً ما اقتنع بها، وأنا أدري هند القحطاني كل اللي جالسة توينه ما اقتنعت به، من مقاطع من صور من أشياء مخلة بالآداب، كل هذه جاءت من ضغوط نفسية ضغوط أسرية ضغوط المجتمع، ممكن من انتقام من أشياء كثيرة”. وتابع العقلا: “هند أسأتي لقبيلة قحطان للشعب السعودي لأطفالك مستقبلاً، لا أحد يقولي مالك دخل كل شخص يسوي اللي هو يبيه، لا انك تطلعي على مستوى كل الناس يشوفونك انك تطلع بمنبر كبير وتمثل قبيلة معينة وشعب سعودي وتخلي عيالنا يتأثرون والناس اللي حولك ممكن يقلدونك، انتي أسأتي لنا كلنا”. وأكمل: “خلي كل هذا على جنب، إنك ودك تصير مشهور هذا حق من حقوقك ولا أحد يقدر يمنعك، ولكن كيف اشتهرتي كيف طلعتي للناس، سنة سنتين ثلاثة بينتهي السناب، خلي عندك ذكرى حلوة قدام الناس، خلي الناس إذا خلص هالبرنامج ولا انتهى هالبرنامج ولا تقفل زي ما اتقفل كثير برامج ما كنا نتوقع انها تتقفل، خلي الناس يذكرونك بخير ويوصفونك بوصف زين، هذا اللي يقدم شي جميل ويقدم نصائح مو البنت اللي متفسخة ترقص، عيالك ما راح يبقون صغيرين على نفس أعمارهم ما يستوعبون، أكبر واحد منهم ما وصل 17 سنة، بيكبر ويناظر الدنيا بعايرونه المجتمع اللي حوله بحس بالنقص ويعاني من مشاكل نفسية”. واستطرد عبدالعزيز قائلاً: “لا تنتقمين من حياتك الشخصية السابقة السيئة على حساب نفسك وسمعتك وعيلتك، أنا خوالي قحاطين، ولما ينضاف سناب أنغث، يا خي شلون كذا بإمكان هالبنت تكون أفضل مما هي عليه، تراجعي عن اللي سويتيه واطلعي للناس بشكل مختلف بيحترمونك، هند انتي معلمة قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا، تخرجوا على يدك أجيال يمكن اللي تخرجوا على يدك أطباء ومهندسين وناس ناجحين بالمجتمع”. يذكر أن وسم #العقلا_vs_هند_القحطاني تصدر موقع التواصل الاجتماعي تويتر في المملكة بعد الفيديو الذي بثه العقلا على حسابه بسناب شات.

مشاركة :