لاشك أن ظاهرة التطرف الديني حديث الساعة، بعد أن ارتفعت وتيرة الحراك الدموي وتفجير الأجساد في المجتمعات الآمنة، وأصبحت حديث الإعلام، وقبل ذلك حديث المجالس، والكل أصبح بالفعل في حالة رقابة دائمة لأبنائه لئلا يختفون عن ناظريه، ثم يلتحقون بداعش وملحقاتها، ثم تحترق أجسادهم الغضة في عاصفة هوجاء من البارو
مشاركة :