قال الرئيس دونالد ترامب أن من واجبه الدفاع عن الشعب وأن حياة فلويد لن تذهب سدى ولكن لا نقبل بالفوضى. وتابع: لن نقبل برؤية الاعتداءات على الناس وبلادنا لم تخلق للدمار وموجات العنف. وأضاف: سنتخذ كل ما يلزم لوقف العنف ومواجهة كل الجرائم تكون في القضاء وقد طلبت نشر الحرس الوطني بأعداد كافية . وأشار إلى أنه لا يجب أبدا الاستسلام للكراهية والغضب. وتزامنت كلمة ترامب مع محاولات مريرة للشرطة لإنهاء مظاهرات عنيفة في محيط البيت الأبيض. وهو أول خطاب رسمي للرئيس بعد أيام من اكتفائه بالتغريد عبر تويتر رغم المناشدات السياسة له بضرورة إلقاء خطاب تهدوي بدلاً من إلقاء اللوم فقط على مجموعات يسارية بينها “أنتيفا” بالوقوف وراء الشعب. ووصف ترامب أعمال العنف بأنه “إرهاب محلي” وسيتم التصدي له فدرالياً إذا لم يقم الحكام بواجباتهم. وتعليقاً على الاحتجاجات ضده في واشنطن وصفها بأنها “عار”