استعرض ناصر دشتي حياة الآباء والأجداد والأمهات والجدات، خاصة والدته التي كانت عماد الأسرة ووالده، هؤلاء أقاموا أعمدة، وكل الأمهات اللواتي شاركن بيمينهن هز المهد، وبيسارهن هززن العالم، كانت الأم في موضع المسؤولية، فلذلك حياة هذه الديرة استمرت بتماسك
مشاركة :