أكدت دار الإفتاء المصرية، على تصريحاتها الموثقة بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يواصل استخدام سلاح الفتاوي لتثبيت استبداده في الداخل باسم الدين وتبرير أطماعه في الخارج باسم الخلافة المزعومة.وأشارت الإفتاء إلى أن الرئيس التركي لا يزال يراهن على جماعات الإسلام السياسي للدفاع عن مصالح أنقرة داخل بلدانهم.وأضافت خلال تصريح لها اليوم الإثنين، أنه فيما يتعلق بفتح القسطنطينية، فهو فتح إسلامي عظيم بشر به النبي صلى الله عليه وسلم وتم على السلطان العثماني الصوفي العظيم محمد الفاتح، أما أردوغان فلا صلة له بمحمد الفاتح.
مشاركة :