يمكن لنا، بعد أن هدأت الأعصاب وتفاعلنا مع الأحزان، أن نفكر في الوقائع التي تعلمناها من مأساة مسجد الامام جعفر الصادق، وهي كثيرة في عبرها ودائمة في فعاليتها، وسأوجز بعضا منها مع اليقين بأن الأحداث ستكشف المزيد منها: أولا – صلابة الكويت وخاصيتها في
مشاركة :