احتلت السعودية المرتبة الـ17 عالمياً في ترتيب أكثر دول العالم أماناً من فايروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، وذلك وفقاً لتقرير من 250 صفحة كتبه جون كوزير ونشرته مجلة فوربس الأمريكية، اعتمد فيه على 130 مؤشراً كمياً ونوعياً، وأكثر من 11400 نقطة بيانات تتناول معايير مثل كفاءة الحجر الصحي والمراقبة والكشف والاستعداد الصحي والكفاءة الحكومية.وكرست المملكة مبدأ «الإنسان أولاً» منذ بداية جائحة كورونا، مجسدة أسمى معاني المسؤولية وهي تقدم بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الرعاية الصحية «مجاناً» للمواطنين والمقيمين، ومخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود المصابين بفايروس كورونا أو المشتبه بإصابتهم به، في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة، من دون أي تبعات قانونية، بما يضمن الأمن الصحي للمملكة ومواطنيها ومقيميها.كما أن القرارات الحكيمة لحكومة المملكة في اعتماد الإجراءات الاحترازية منذ وقت مبكر كانت محل تقدير العالم والمنظمات الصحية، إذ سبقت السعودية الكثير من الدول، وكان لها الأثر الملموس في الحد من انتشار فايروس كورونا، وأثبتت أن المملكة تعاملت باحترافية مع كورونا، إذ أعلنت وزارة المالية السعودية اتخاذ إجراءات اقتصادية لتخفيف تداعيات تفشي فايروس كورونا على الأنشطة الاقتصادية في البلاد، وأعدت الحكومة مبادرات عاجلة لمساندة القطاع الخاص، كالمنشآت الصغيرة والمتوسطة والأنشطة الاقتصادية الأكثر تأثراً من تبعات هذا الوباء، وهذا يجسد العمل السعودي الدؤوب لحماية المواطن والمقيم والحفاظ على مصالحهما الاقتصادية، لتؤكد أنها أدارت الأزمة صحياً واقتصادياً بامتياز. احتلت السعودية المرتبة الـ17 عالمياً في ترتيب أكثر دول العالم أماناً من فايروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، وذلك وفقاً لتقرير من 250 صفحة كتبه جون كوزير ونشرته مجلة فوربس الأمريكية، اعتمد فيه على 130 مؤشراً كمياً ونوعياً، وأكثر من 11400 نقطة بيانات تتناول معايير مثل كفاءة الحجر الصحي والمراقبة والكشف والاستعداد الصحي والكفاءة الحكومية. وكرست المملكة مبدأ «الإنسان أولاً» منذ بداية جائحة كورونا، مجسدة أسمى معاني المسؤولية وهي تقدم بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الرعاية الصحية «مجاناً» للمواطنين والمقيمين، ومخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود المصابين بفايروس كورونا أو المشتبه بإصابتهم به، في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة، من دون أي تبعات قانونية، بما يضمن الأمن الصحي للمملكة ومواطنيها ومقيميها. كما أن القرارات الحكيمة لحكومة المملكة في اعتماد الإجراءات الاحترازية منذ وقت مبكر كانت محل تقدير العالم والمنظمات الصحية، إذ سبقت السعودية الكثير من الدول، وكان لها الأثر الملموس في الحد من انتشار فايروس كورونا، وأثبتت أن المملكة تعاملت باحترافية مع كورونا، إذ أعلنت وزارة المالية السعودية اتخاذ إجراءات اقتصادية لتخفيف تداعيات تفشي فايروس كورونا على الأنشطة الاقتصادية في البلاد، وأعدت الحكومة مبادرات عاجلة لمساندة القطاع الخاص، كالمنشآت الصغيرة والمتوسطة والأنشطة الاقتصادية الأكثر تأثراً من تبعات هذا الوباء، وهذا يجسد العمل السعودي الدؤوب لحماية المواطن والمقيم والحفاظ على مصالحهما الاقتصادية، لتؤكد أنها أدارت الأزمة صحياً واقتصادياً بامتياز.< Previous PageNext Page >
مشاركة :