بقلم د. عبد الله بن محمد باشراحيل . كلُّ قلبٍ على فراقِككَ باكِ ياصديقي وأنتَ في الناسِ زاكِأنتَ فينا مُجَلَّلٌ بالتسامييانبيلاً وقد علا للسِّماكِأيُّ جرحٍ تركتَهُ اليومَ فينابدمٍ في العيونِ كالاشواكِيالعبدِ العزيزِ وهو يُعاني وهو للداءِ صابراً غير شاكِآهِ عبدُ العزيزِ أرثيك وجداًيالذكراكَ طاهراً كالملاكِإنََ ربَّاً براكَ لاشكَّ أولىبِكَ يُرضيكَ خالقَُ الأفلاكِيا إلهي وسيَّدي ورجائيهبهُ رُحماكَ مالِكُ الأملاكِواحْبِهِ جنةَ النعيم بفضلٍمن أسى الأرضِ حُفَّهُ بالفكَاكِإنَّ دُنيا الحياةِ والجورُ فيها لا تطيبُ إلا لمُجرِمٍ سفَّاكِإنما الأرضُ لاتساوي عناهاوهي بالشقاءِ جنةُ الأفَّاكِفُازَ عبدُالعزيزِ بالحبِّ فيها وعلى فقدِهِ لِتَبْكِ البواكي .مرتبطالمشاركة
مشاركة :