لا يبدو أن حلاً قريباً يلوح في الأفق، ينهي معه المأساة في اليمن، فما يطرح إلى اليوم من حلول لا تتجه صوب المعالجة الحقيقية لهذا الفراغ السياسي المدمر الذي يعاني بسببه هذا الشعب الشقيق ما يعاني، قتلاً وتدميراً وحالة معيشية صعبة، فالحوثيون وأتباع الرئيس المخلوع علي صالح قرارهم بيد إيران لا بأيديهم، وب
مشاركة :