«أسبوع دبي للساعات» أكتوبر المقبل

  • 7/6/2015
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

بدعم من سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة دبي للثقافة والفنون، تعاونت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة) مع أحمد صديقي وأولاده. ومعرض جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة لتنظيم أسبوع دبي للساعات كأول وأكبر فعالية حصرية بمنطقة الشرق الأوسط للساعات، والتي تمثل رحلة استكشافية في عالم الساعات السويسرية الفخمة التي تجسد معايير استثنائية من البراعة والحِرَفية. وسينظم أسبوع دبي للساعات في دبي خلال الفترة بين 18-22 أكتوبر القادم. ويمثل أسبوع دبي للساعات احتفالية بعراقة وبراعة صناعة الساعات السويسرية وتاريخها وإنجازاتها وابتكاراتها طوال القرون الماضية. ويشمل أسبوع دبي للساعات 2015 فعاليات ثقافية وتعريفية منها معرض جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة وحلقات عمل ومنتديات، إلى جانب فعاليات خاصة وعامة على مدى خمسة أيام متتالية. ومن المتوقع أن يستقطب هذا الحدث الأكبر في منطقة الخليج عشاق الساعات السويسرية والمقتنين المخضرمين والواعدين، من دول المنطقة وخارجها. وقال عبد الحميد صدّيقي، نائب رئيس مجلس إدارة أحمد صديقي وأولاده إن منطقة الشرق الأوسط تعرف بشغفها بالساعات الفخمة وبالأعداد المتزايدة من عشاق ومقتني هذه الساعات الفخمة، ما جعل المنطقة من بين أهم أسواق الساعات الفاخرة في العالم طوال العقود الماضية. ونتطلع إلى أن يكون أسبوع دبي للساعات الحدث الأكبر والأبرز للتعريف والتثقيف في مضمار إبداعات وابتكارات صناعة الساعات الفخمة. دعم كبير ومن جانبه، قال كارلو لامبريخت، رئيس مؤسسة جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة إنه يسعدنا في مؤسسة جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة المشاركة في تأسيس أسبوع دبي للساعات الذي يعد دعما كبيرا من دبي والشرق الأوسط لفن صناعة الساعات الفاخرة، حيث ستعمل هذه الفعالية على تكريس قيم التميز والإبداع والمعرفة الحرفية التي تتسم بها هذه الصناعة الفريدة. دورات يشمل أسبوع دبي للساعات دورات لصقل المهارات ينظمها خبراء دوليون في مجال صناعة الساعات، ومبادرة تدريبية تثقيفية، وسلسلة من الجلسات النقاشية بمشاركة خبراء معروفين، ومعرضاً لمجموعة منتقاة من الساعات الفخمة. وبهدف تعزيز الوظائف والمهارات في مجال صناعة الساعات الفاخرة لدى خريجي الجامعات الجديد، سيتضمن أسبوع دبي للساعات برامج تدريب وظيفية وإرشاد خاصة بهؤلاء الخريجين.

مشاركة :