تصدر اسم لينا احمد الفيشاوي، تريند مؤشرات البحث بموقع جوجل، وذلك بعد اثارتها الجدل بأخر جلسة تصوير خضعت لها، ونشرها عبر خاصية الاستوري على مواقع التواصل الاجتماعي بالاضافه الى قيام المصور بطرحها أيضا.وكانت ردود الافعال غير المتوقعة بالنسبة لها، حيث تم تغيير مسار احتفائها بصورها المثيرة للجدل، حيث ظهرت بالصور بشكل مثير حيث ارتدت فستان أسود قصير ومن ثم خضعت لجلسة التصوير على كرسي بوضعيات مختلفه.وبعد نشر الصور تعرضت للكثير من الانتقادات، لذلك اضطرت "لينا" بأن تقوم بحذف الصور من على صفحتها ثم قام المصور الفوتوغرافي بحذف مجموعة الصور من صفحته الشخصية.ويبدوا أن "لينا" تتبع نهج والدها أحمد الفيشاوي، من حيث اثارة الجدل وتعتبر تلك المرة ليست الأول التي تقوم بها بنشر صور جريئة فيما قامت بنشر قبل ذلك بنشر صورة ظهرت بدون ملابس بالجزء العلوي.