أعلن كيم يون- تشول وزير الوحدة الكوري الجنوبي، المسؤول عن التواصل مع كوريا الشمالية، يوم الأربعاء عزمه تقديم استقالته بعد سلسلة من الاستفزازات التي قادتها كوريا الشمالية، وتدهور العلاقات بين البلدين. ووفقاً لوكالة أنباء "كيودو"، أعرب الوزير الكوري الجنوبي، الذي تولى منصبه شهر أبريل من العام الماضي، عن استعداده لتحمل مسؤولية تدهور العلاقات السريع مع كوريا الشمالية وأخذ المسألة على عاتقه، علماً بأن الخطوة الأخيرة تأتي بعد يوم من قيام كوريا الشمالية بتفجير مكتب اتصال بين الكوريتين في مدينة كايسونج الحدودية، وهي رمز للمصالحة بين الكوريتين، مما أدى لتصعيد التوترات بين البلدين. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :