لم يخف أردوغان أطماعه الاستعمارية سواء في الأراضي العربية أو العمق الأفريقي ويسعى جاهدا لتهديد استقرار دول المنطقة من خلال الإرهابيين المرتزقة الذين يعملون لديه وينتظرون أوامره لاستهداف من يشاء وبتمويل قطري.تأتي الخطورة من امتلاك أنقرة لجملة من الأوراق في منطقة الساحل والصحراء، من أن تتفرغ تركيا بعد تجميع الآلاف من إرهابيي سوريا لتتجه إلى المخزون الأفريقي السخي، وتحاول ربط أعضائه من خلال شبكة مصالح معقدة تتجاور فيها الأبعاد المحلية والإقليمية.ونستعرض المزيد من التفاصيل عن اطماع الرئيس التركي رجب اردوغان في ليبيا والادوات التي تساعده على تحقيق أهدافه من خلال الفيديو جراف التالي.
مشاركة :