معاناة المواطن اليمني في الداخل والخارج و تذاكر طيران اليمنية هي الاغلى في العالم . الطيران اليمنية هي تعتبر اغلى طيران في العالم لم نجد من يقف مع المواطن وفي هذه الايام التي يمر بها الوطن من حرب وتشرذم وتشريد مع الرغم من قساوة و المعاناة ، فوقها الحكومة الشرعية ليست بيدها أي شي تعمله للمواطن وكنها حكومة ترانزيت او حكومة مناصب بدون فائد منها. إذا هي الحكومة التي لم تقدم للشعب غير المعانة الإضافية في انعدام الخدمات في جميع القطاعات الخدمية ۔فعلا انها شبه منعدمه بل یکاد لاتری بالعین المجردة وکنها أصبحت هذه الخدمات مجهرية، ولذلك نحن اليمنيون نتكبد الخسائر تلو الخسائر من هولا الذين ليس عندهم شعور أنساني ولأ أخلاقي ولا یمتلکون ذرة رحمه او ضمير یأنبهم علي هذا الشعب ألذي صبر صبر أیوب فعلاً ۔ أذا هذا نداء من کل مواطن يمني في الداخل والخارج الي حكومة الرئيس هادي نقول لکم أين الوطن أين المواطن أصبح موقعة بالنسبة اليکم فهل تشاهدون ماذا يحصل لهذا المواطن الذي أنتخبكم وحملكم مسؤولية الوطن وسلمكم أمانة في أعناقكم ۔من فقدان وانعدام کامل لمقومات الحیاة الأساسية۔ وأصبح بدون هویة، وطن بیع في سوق النخاسة بدراهم معدودة ،فعندما نري دول أجتاحها الربيع الشوكي والذي قضى على كل مقدرات الشعوب وانتهت شعوب کانت قائمة ۔وأتى الیها مغول أخر العصر انه التآمر الصهيوني الأمریکی الفارسي ۔وتم خدشه وطارت هذه الشعوب كا الغبار و الأعاصير الرملية التي قضت على أمال ومستقبل شبابة ۔نعم هذا الشعب ،لقد رئينا ماذا حل بهذا الوطن الغالي وكذلك بأوطان عربية، وقعت تحت اكذوبة التزييف والتحريف بان هناك ثورة تسمى الكرامة .فأين تلك الثورة وأين تلك الكرامة حتى اليوم لا نرى غير إهانات ومذله وعار وخزي وندامة لهذا الشعوب ۔وهي عبارة عن دوس على الكرامة وانتهاك حقوق الانسان بالمعنى الاصح .وما يعانيه المواطن الان من قانون الغاب الذي لم يستطيع أن يعود الى بلادة ويعشق ترابة بلاده ويرى وهي تدمر بكل وسائل التدمير الداخلي والخارجي الإقليمي والدولي۔،نعم ونرى اكبر معاناة تصيب المواطن اليمني في الخارج وأصبح عالق ،لا يستطيع الرجوع سبب سعر خيالي للتذكرة السفر التي لا أحد يصدقها بأسعارها هذه الخيالية .حيث وصلت التذكرة من الاردن الي اليمن بسبع مئة دولار بل اكثر ونري التعسفات تلك التي يعاني منها المواطن اليمني ولأتحرك أي جهة رسمية حكومية تقوم بوقف هذه التصرفات۔ الفاضحة في شركة الطيران اليمنية والارتفاع الغير معقول هذا يجب ان يوقف ويرفع عن كاهل المواطن .دعونا نرى مثلا الطيران السوري وهم في حرب أكبر تضرراً من اليمن ولكن تذكرة السفر بسعر معقول ولم ترتفع الى ما وصلت الية التذاكر في الطيران اليمنية هذه الشركة التي تستنزف اموال المواطن .واقولها بانها لازم ترفع عليها قضية فساد مالي واستغلال وضع مأساوي وعملوا على تقويض هذه الخدمة ولم تتوافق على نسبة عشره في المئة من معايير الأمن والسلامة والخدمة والسعر وكأن اليمن خارجة عن الكوكب الأرضي وتحاكم وتجرم بهذا العمل الغير أنساني .فهل هولا فقط يفكرون كيف يصل مرتب المدير والعاملين في اليمنية الى مبالغ كبيرة جدا تصل الى عشرون الف دولار او اكثر ناهيك عن الفساد الذي من تحت الستار. إذا حقيقة مؤلمة جدام والشرعية لا تقدم شيء. بل تزداد معانات المواطن في الداخل والخارج يومأ بعد يوم وسنة بعد سنه ،أذا الى متى هذه المعانات سوف تستمر في أضرارها و فتکها بالمواطن لا مرتبات لا صحة لا تعليم لا أمن لا كهرباء أذا نسمع فقط مؤتمر المانحين الذي تم جمع مليارات الدولارات منه كل سنه ي لا يعرف المواطن أين تذهب هذه المليارات الدولارات الى صندوق الأمم المتحدة وتختفي في شكل سلأت غذائية فاسده توزع من قل منظمات هالكه. هل تعلمون يا شرعية ومن اليها بان المواطن اليمني تسعون منهم يعانون من مشاكل صحية كالسرطانات المختلفة والأمراض النفسية والسکر وفعلا تدمير للأرض والأنسان وبدرجة فوق الامتياز ۔وأصبحت اسر كثيرة تفككت وانتهت سبب الوضع المأسوي المتردي والذي شكل عامل رئيسي في تفكك أغلب الاسر اليمنية سوي التي في الداخل او الخارج . الى متي ياشرعية الفنادق فعلا اسما محكم انها شرعية تستلم المرتبات وتترك الشعب يموتون والى جهنم . ندعو المواطنين اليمنيون أن تبرؤون من حكومة النوم والعجٍز واللأم بلة ۔ هنا نوضع القیم والإنسانية والضمير وننادي بأعلاء اصواتنا الى التحالف الوضع مرهون بكم فانت من تمتلكون القرار السياسي اليمني ولا غیرکم بأسم الأخوة باسم حق الجوار باسم الإنسانية ۔الشعب اليمني اصبح شبه ميت ۔أصلحوا شأن الیمن ۔ فأنظروا فقط الى هذه المعاناة للعالقين کان بالأحرى بان التحالف العربي بقیادة المملكة العربية السعودية هي من تقوم بتقديم وتحريك کل المحاور ولها سلطة کبيرة على کل الأطراف اليمنية نحن منتظرين من أشقاءنا في المملكة ولانعول الا عليهم بعد الله سبحانه وتعالى ۔بأن یصلحوو امور البلاد والعباد ويعيش الشعب اليمني بكامل حقوقه التي ضاعت ولم نری منها إلأغبار وتراب ارتفع من القدم الى الرأس ۔وهذه شرکة طيران اليمنية نقول لهم أذا لم تستحوا فأعملوا ماشٸتو او اصنعوا التعسفات في قيمة التذاكر وبأسعار فوق الخيالية وهذا حرأم لایجوز شرعاً وقانوناً ۔ عیدو أسعار التذاكر ۔أعملوا من أجل الوطن دواسو على مصالحكم الضيقة والشخصية وأجعلوا مصالح الوطن فوق کل المصالح ۔۔فهل نقول لکم ”لقد أسمعت لو ناديت حیاً ولکن لا حیاة لمن تنادي“
مشاركة :