«المحيسن»: المرحلة الأولى للدفع الآلي الشامل لبوابات الرسوم بجسر الملك فهد يونيو الجاري

  • 6/18/2020
  • 13:10
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أكد المدير التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المهندس عماد المحيسن، أن الطاقة الاستيعابية سترفع إلى 50% بمجرد الانتهاء من بوابات الرسوم من الجانب السعودي، مشيراً إلى أن مشروع إعادة تخطيط مناطق الإجراءات الفنية في الجانب السعودي-البحريني الذي نعمل عليه حالياً سيرفع الطاقة الاستيعابية ويسهل حركة العابرين في منطقة الإجراءات الفنية.وأوضح أن هذه الأعمال التطويرية تأتي استعداداً لحين السماح بعودة التنقل عبر جسر الملك فهد بين المملكة والبحرين، وإعلان الجهات المعنية هذا القرار المرتقب، حيث لم نتلق أي قرار بشأن فتح المنفذ للعابرين حتى الآن، مؤكداً في الوقت نفسه أن الجسر يعمل كمنظومة واحدة من جميع الإدارات وهي على استعداد تام لاستقبال العابرين لجسر الملك فهد متى ما صدرت التوجيهات بإعادة فتح المنفذ.وذكر، أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد انتهت من البوابات بالكامل في الشق الهندسي خلال فترة التوقف عن تشغيل الجسر في الأشهر الماضية، فضلاً عن اكتمال مشروع البوابات الجديدة وإزالة البوابات القديمة في الجانب السعودي من الجسر، لافتاً إلى أن العمل جارٍ لإطلاق المرحلة الأولى من الدفع الآلي الشامل في بوابات الرسوم بالجانبين السعودي والبحريني، متوقعاً الانتهاء من المرحلة الأولى نهاية الشهر الجاري.وقال إن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد دأبت على تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية وتحسين البنية التحتية من الجانبين خلال فترة تعليق وتوقف السفر عبر منفذ جسر الملك فهد بسبب جائحة كورونا، منها إعادة تخطيط مناطق الإجراءات الفنية بالكامل، صيانة كاملة للكبائن في الجانبين، تحسين الخط السريع للشاحنات.وأكد أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد تسعى لتقديم الخدمات ورفع الطاقة الاستيعابية للجسر دائماً حسب توجيهات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، من أجل التطوير المستمر على الجسر بجميع مرافقه لتقديم خدمات تليق بالمواطن والمقيم والعابر لجسر الملك فهد. أكد المدير التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المهندس عماد المحيسن، أن الطاقة الاستيعابية سترفع إلى 50% بمجرد الانتهاء من بوابات الرسوم من الجانب السعودي، مشيراً إلى أن مشروع إعادة تخطيط مناطق الإجراءات الفنية في الجانب السعودي-البحريني الذي نعمل عليه حالياً سيرفع الطاقة الاستيعابية ويسهل حركة العابرين في منطقة الإجراءات الفنية.وأوضح أن هذه الأعمال التطويرية تأتي استعداداً لحين السماح بعودة التنقل عبر جسر الملك فهد بين المملكة والبحرين، وإعلان الجهات المعنية هذا القرار المرتقب، حيث لم نتلق أي قرار بشأن فتح المنفذ للعابرين حتى الآن، مؤكداً في الوقت نفسه أن الجسر يعمل كمنظومة واحدة من جميع الإدارات وهي على استعداد تام لاستقبال العابرين لجسر الملك فهد متى ما صدرت التوجيهات بإعادة فتح المنفذ.وذكر، أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد انتهت من البوابات بالكامل في الشق الهندسي خلال فترة التوقف عن تشغيل الجسر في الأشهر الماضية، فضلاً عن اكتمال مشروع البوابات الجديدة وإزالة البوابات القديمة في الجانب السعودي من الجسر، لافتاً إلى أن العمل جارٍ لإطلاق المرحلة الأولى من الدفع الآلي الشامل في بوابات الرسوم بالجانبين السعودي والبحريني، متوقعاً الانتهاء من المرحلة الأولى نهاية الشهر الجاري.وقال إن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد دأبت على تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية وتحسين البنية التحتية من الجانبين خلال فترة تعليق وتوقف السفر عبر منفذ جسر الملك فهد بسبب جائحة كورونا، منها إعادة تخطيط مناطق الإجراءات الفنية بالكامل، صيانة كاملة للكبائن في الجانبين، تحسين الخط السريع للشاحنات.وأكد أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد تسعى لتقديم الخدمات ورفع الطاقة الاستيعابية للجسر دائماً حسب توجيهات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، من أجل التطوير المستمر على الجسر بجميع مرافقه لتقديم خدمات تليق بالمواطن والمقيم والعابر لجسر الملك فهد.< Previous PageNext Page >

مشاركة :