حمار يقامر في باكستان تم القبض على حمار في باكستان بتهمة "المشاركة" في القمار، ونشرت الصحفية نائلة عنايت فيديو للحيوان مع المتهمين الآخرين على صفحتها في تويتر، بإضافة إلى نشرها رابطًا لقناة (سماء) التلفزيونية الباكستانية يوضح بالتفصيل الحادث بأكمله. وتبين أن الشرطة، خلال مداهمة في مدينة رحيم يار خان في إقليم البنجاب الباكستاني، اعتقلت 8 أشخاص مع الحمار وصادرت مبلغا كبيرا من المال. وبحسب الشرطة، فقد تم رفع دعوى ضد المتهمين وأدرج اسم الحمار أيضًا. وقال متحدث باسم قسم الشرطة إنه بما أن اسم الحمار موجود أيضا في التقرير الأولي للحادث، فلا يمكن الإفراج عنه. وأثار الفيديو منذ نشره تعليقات متنوعة على تويتر، وبينما تساءل البعض عن كيفية حدوث ذلك، لم يستطع الآخرون التوقف عن الضحك، كما حظي الفيديو بآلاف المشاركات على تويتر ومنابر التواصل الاجتماعي الأخرى. شاب يقنع مستثمرين بشراء أسهم في مستقبله لم يعد الاستثمار وشراء الأسهم على ما يبدو حكرا على المشاريع الاقتصادية والصناعية والزراعية وغيرها من الوجهات المعروفة للاستثمار، فقد ابتكر شاب فرنسي فكرة جديدة للاستثمار وعرضها على من يهمه: شراء أسهم في مستقبله المالي. تقول جريدة (شيبارد إكسبريس) الأمريكية إن أليكس ماسميج، وهو شاب من باريس، يبلغ 23 عاما ولديه ثقة كبيرة وقوية للغاية بنفسه، لدرجة أنه باع أسهمًا في نفسه عبر عرض مالي أولي في أبريل. والغريب أن الشاب الفرنسي استطاع إقناع 30 مستثمرا بشراء الأسهم، التي أطلق عليها اسم $ ALEX، وجمع أكثر من 20 ألف دولار، وهو يخطط لاستخدام المبلغ المحترم للانتقال إلى سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة. وبحسب العرض الذي قدمه الشاب الطموح، يتلقى المستثمرون في $ ALEX حصة من أي أموال يجنيها على مدى السنوات الثلاث المقبلة، تصل إلى 100 ألف دولار؛ كما يمكنهم التصويت على بعض القرارات المهمة في حياته، خاصة إذا كانت هذه القرارات يمكن أن تؤثر على دخله المادي، وهو يقول "بما أنه لا توجد عقود قانونية، يمكنني، من الناحية الفنية، أن آخذ المال وأهرب به دون أي تبعات قانونية." لكنه أضاف "لن أفعل، هذا سيضر بسمعتي بين هؤلاء الأشخاص الذين أحتاج إلى المساعدة منهم. وعلى الأرجح فإنني قد لا أجني كثيرا من المال، وبالتالي لن أدفع إلا قليلا".   سماعة أذن بدل مرطب بشرة يروي جوتام ريج، مؤسس ومدير موقع جوش سوفتوير، حادثة غريبة مر بها لدى تسوقه من أحد المواقع الإلكترونية، فيقول إنه طلب مرطبا للبشرة لا يتجاوز ثمنه 4 دولارات، لكنه تلقى سماعات من نوع (بوس) تتجاوز قيمتها 250 دولارا بدلاً من ذلك. يقول موقع تلفزيون (إن دي تي في) الهندي إن ريج تواصل مع خدمة الزبائن في الشركة الموصلة لإعادة السماعات، لكنهم طلبوا منه الاحتفاظ بالسماعات الثمينة لأنها "غير قابلة للإرجاع." وعندما كتب ريج تجربته على صفحته في تويتر، مرفقا تغريدته بصورة من الرزمة التي استلمها، انهالت عليه الردود المضحكة. كتب أحد مستخدمي تويتر رداً على مشاركته "هل لا يزال مرطب البشرة في المخزون؟ الرجاء إرسال الرابط." وقال آخر ساخرا "مرحبًا، أنا حصلت على مرطب للبشرة بدلاً من سماعات أذن بوس التي طلبتها. دعنا نتبادل." وحصلت تغريدة ريج على أكثر من 6,000 "أعجبني" وأكثر من 1,500 "إعادة تغريد." ناطحة سحاب أفقية في الصين افتتحت "ناطحة سحاب أفقية" في الصين أول موقع سياحي للجمهور، وهو عبارة عن منصة استكشاف ذات قاع زجاجي على ارتفاع حوالي 250 مترا فوق سطح الأرض. وافتتح مبنى "كريستال"، وهو "ناطحة سحاب أفقية" تمتد عبر قمم 4 من ناطحات السحاب الـ8 التي تشكل مجمع رافلز سيتي تشونغتشينغ، منصة الاستكشاف للجمهور هذا الأسبوع مع بدء تخفيف أنظمة الإغلاق المتلعقة بجائحة الفيروس التاجي. تضم منصة الاستكشاف، التي تم إنشاؤها بالشراكة مع ناشيونال جيوجرافيك، معروضات تستند إلى السفر إلى الفضاء. وقال متحدث باسم مبنى كريستال لقناة (سي إن إن) التلفزيونية الأمريكية إن "المعرض يعمل على إحياء عمليات استكشاف الفضاء من خلال 5 مناطق عرض متعددة الأبعاد في منصة الاستكشاف في الطابق 47 من المبنى، ويبين كيف يجعل الإنسان الحياة ممكنة على كوكب المريخ". تنتهي الجولة في متنزه داخلي يضم منصة استكشاف ذات قاع زجاجي. ومن المقرر أن يشمل مبنى كريستال أيضًا في النهاية ناديًا خاصًا للأعضاء فقط ومطعمًا مع بار.  تمساح في مسبح منزل التقطت عائلة من ولاية فلوريدا الأمريكية صوراً لتمساح يتعدى على ممتلكاتها الخاصة ويغوص في حمام السباحة في الفناء الخلفي للمنزل. وقال كارلوس ريفيرا، صاحب المنزل، لتلفزيون (دبليو إف تي إس) المحلي إن أفراد الأسرة اعتقدوا في البداية أنه يمزح معهم، وأنه اضطر إلى إقناعهم بأن الأمر ليس مقلباً مضحكاً ونبههم إلى التمساح الذي يسبح في المسبح خلف منزلهم في مقاطعة هيلزبره. وقال ريفيرا "لاحظت وجود التمساح هناك، وأخبرت الجميع، لكن الجميع اعتقدوا أنني أمزح فقط." وطلب ريفيرا وابنته فيرونيكا المساعدة من صديق فيرونيكا وقرروا التعامل مع التمساح المعتدي دون استدعاء سلطات الحياة البرية للمساعدة. وقالت فيرونيكا ريفيرا: "رأيناه يتجول لبعض الوقت وكنا نتساءل عن الشخص الذي يجب أن نتصل به وقررنا أنه يمكننا التعامل معه لأنه تمساح صغير". وهكذا تعاون الجميع على وضع التمساح في صندوق القمامة ومن ثم قاموا بإطلاقه في بركة قريبة حيث من المعروف أن التماسيح موجودة هناك.