تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه برقية تهنئة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بمناسبة اختيار المجلس الأعلى للمرأة لنيل «الجائزة الفخرية للتميز في مجال رعاية الأسرة العربية 2020»، المقدمة من الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية. ورفعت سموها في البرقية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة معربة عن تقديرها واعتزازها بمواقف جلالته المؤازرة والداعمة لأعمال المجلس منذ أن وجه بإنشائه، قبل عشرين عاما، وحرص جلالته على أن تكون تبعيته تحت رعايته السامية، فانطلق بكل أمانة وعزم متولياً لمسئولياته الوطنية وملبياً لتطلعات جلالته الرحبة للارتقاء بمكانة المرأة والأسرة البحرينية التي تعد في رفعتها مصدراً لتماسك واستقرار وطننا العزيز. و أشارت سموها إلى أنه من حسن الطالع أن تأتي هذه اللفتة التقديرية لمملكة البحرين وهي تسخّر كافة إمكانياتها، بحسب توجيهات جلالته، للتغلب على تحديات هذه الفترة الصعبة باحتواء تداعيات الأزمة الصحية الطارئة وتحييد تأثيراتها على استقرار الأسرة البحرينية، وبجهود مقدرّة ومشكورة لفريق البحرين الوطني بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، للعناية بصحة وسلامة المواطنين والمقيمين على أرضها المباركة، ولعودة عاجلة وميمونة تتسارع فيها عجلة البناء والتطوير تحت قيادة جلالته حفظه الله ورعاه، سائلة المولى عز وجل أن يديم نجاحات مملكة البحرين الشامخة، وأن يسدد على درب الرفعة والرخاء خطى جلالته الواثقة بمعية ومساندة الشعب الوفي، وأنالمنامة في 20 يونيو/ بنا / تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه برقية تهنئة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بمناسبة اختيار المجلس الأعلى للمرأة لنيل «الجائزة الفخرية للتميز في مجال رعاية الأسرة العربية 2020»، المقدمة من الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية. ورفعت سموها في البرقية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة معربة عن تقديرها واعتزازها بمواقف جلالته المؤازرة والداعمة لأعمال المجلس منذ أن وجه بإنشائه، قبل عشرين عاما، وحرص جلالته على أن تكون تبعيته تحت رعايته السامية، فانطلق بكل أمانة وعزم متولياً لمسئولياته الوطنية وملبياً لتطلعات جلالته الرحبة للارتقاء بمكانة المرأة والأسرة البحرينية التي تعد في رفعتها مصدراً لتماسك واستقرار وطننا العزيز. و أشارت سموها إلى أنه من حسن الطالع أن تأتي هذه اللفتة التقديرية لمملكة البحرين وهي تسخّر كافة إمكانياتها، بحسب توجيهات جلالته، للتغلب على تحديات هذه الفترة الصعبة باحتواء تداعيات الأزمة الصحية الطارئة وتحييد تأثيراتها على استقرار الأسرة البحرينية، وبجهود مقدرّة ومشكورة لفريق البحرين الوطني بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، للعناية بصحة وسلامة المواطنين والمقيمين على أرضها المباركة، ولعودة عاجلة وميمونة تتسارع فيها عجلة البناء والتطوير تحت قيادة جلالته حفظه الله ورعاه، سائلة المولى عز وجل أن يديم نجاحات مملكة البحرين الشامخة، وأن يسدد على درب الرفعة والرخاء خطى جلالته الواثقة بمعية ومساندة الشعب الوفي، وأن يديم على جلالته موفور الصحة والعافية وطول العمر.
مشاركة :