أثارت جنازة الناشطة المصرية سارة حجازي، والبالغة من العمر 30 عاما في كندا، ضجّة واسعة . وتسب ظهور علم المثليين الذي طالما رفعته سارة ودافعت عن المنتمين له على مبنى السفارة المصرية في العاصمة الكندية أوتاوا، في الغضب . وعلق مغردون على الصورة التي وثقت العلم قائلين: "نجستوا السفارة"، فيما دافع أخرون عنها.
مشاركة :