بدأ خبراء أدلة جنائية في فرنسا البحث عن رفات طفلة تبلغ من العمر تسع سنوات، اختفت قبل 17 عاماً، بعدما اعترف سفاح بقتلها، دون الكشف عن مكان الجثة. وقام الخبراء بإغلاق منزل سابق للقاتل ويدعى ميشال فورنيريه الملقب بـ «وحش أردين» في شمال فرنسا على مسافة أكثر من 200 كيلومتر من بلدة واقعة شرق باريس، حيث اختفت إستيل موزان في طريق عودتها من المدرسة في يناير 2003. وحكم على فورنيريه بالسجن مدى الحياة في مايو 2008 بتهمة قتل سبع فتيات وشابات، واتهم باختفاء موزان في نوفمبر الماضي بعدما نقضت زوجته السابقة حجة غيابه.
مشاركة :