شركة صادات تعقد دورات تدريبية لمدة 4 أسابيع لإعداد الإرهابىالعناصر النوعية والوحدات الخاصة يستغرق تدريبهم 21 أسبوعا على اللياقة البدنية والإسعافات والقتال القريبمعسكرات شركة في مدن بطمان وأورفه وفان وهطاى وديار بكر استخدمت لتدريب عناصر "داعش" توفر شركة صادات للخدمات الاستشارية والتدريبات العسكرية أنظمة تدريبية مكثفة لتدريب الميليشيات والمرتزقة إذ تمتلك أرشيفا واسعا من الوثائق التعليمية تشمل خطط التدريب والبرامج ومذكرات المحاضرات والمدربين المتخصصين في مجالاتهم من متقاعدى القوات المسلحة التركية.شركة صادات المساهمة تمتلك مجموعة واسعة من الدورات التدريبية التى تحقق تطوير المهارات الفردية لصناعة مرتزقة كما ينبغى أن يكون، وهنا نستعرض بعضا من هذه الدورات:الباقات التدريبية العامة، دورات القتال للفرد الواحد وتكتيكات الوحدات الصغيرة، الدورات الأساسية للوحدات الخاصة، الدورة التخصصية للوحدات الخاصة، دورات الطيران.الدورات التخصصية الأخرى وتشمل الباقات التدريبية للقوات البرية، باقة تدريب دورة العمليات البرية، باقة تدريب دورة القناصة، باقة تدريب دورة الحماية، باقة تدريب دورة التدمير، باقة دورة الحرب الغير نظامية، باقة تدريب دورة القتال المتقدم للمجندين، باقة تدريب دورة الاستطلاع المتقدم للهاون والمدفعـية، باقة تدريب قنص الدبابات/ تدمير العربات المدرعة، الباقات التدريبية للقوات البحرية، باقة تدريب دورة العمليات البحريـة، باقة تدريب دورة الرجل الضفدع الأساسية، الباقات التدريبية للقوات الجوية، باقة دورة تدريب العمليات الجـوية، باقة دورة طﯿﺎرى المروحيات، الباقات التدريبية لوحدات الشرطة، باقة تدريب دورة أمن المخافر الحدودية، باقة التدريب الأساسية لشرطة العمليات الخاصة. تركز شركة صادات المشبوهة على دورات القتال للفرد الواحد وتكتيكات الوحدات الصغيرة، ومدة هذه الدورة تستمر 4 أسابيع، وتشمل، تدريبات نظام الصف المتقارب، القنص الميكانيكى والرماية، المخابرات، الحماية من نيران العدو (سواء برؤيته أو عدم رؤيته)، تدابير البقاء على قيد الحياة، تكتيكات التقدم تحت نيران العدو، وأسـس تعيين الجهات وتعيين الأهداف وتحديد الجهات بالبوصلة في الأراضي.يتم التدريب في المواضيع الأساسية بحيث تكون تمت تنمية الإمكانيات والقدرات في ختام الدورات من خلال، تأدية الخدمة الملائمة لانضباط الجيش النظامى والسوق والإدارة من خلال إعطاء التعليمات العسكرية الأساسية للفرد الواحد، صيانة واستخدام السلاح الأساسى بمهارة في ساحة المعركة، استخدام السلاح بفعالية كبير من خلال الإمكانيات التى نالها من تكتيكات الرماية والقنص، تنفيذ القوانين الأساسية في منطقة المعركة للبقاء على قيد الحياة. في حال المواجهة مع العدو يتم اختيار العملية الأنسب وتطبيقها، هذا بالنسبة للمرتزقة العادى أما العناصر النوعية والوحدات الخاصة يتم تدريبهم على مدى 21 أسبوعا حيث يتم تدريبهم على اللياقة البدنية، الإسعافات، القتال القريب، الخرائط، الزوارق الصغيرة/ المحركات، تسلق الجبال، المخابرات، إدامة الحياة الهروب والنجاة، الرماية، الرجل الضفدع، تكتيكات الوحدات الصغيرة، التخريب والتدمير الأساسية، العمليات البرمائية، في نهاية الدورات يكتسب المرتزقة قدرات وإمكانيات ومهارات تجعل منهم خبراء بمجالاتهم، إذ يكسب قدرات بدنية وحالة نفسية عالية، ويتعلم أساليب القتال القريب والدفاع عن النفس، عند الحاجة يحمى نفسه من الأعداء وعند المواجهة المباشرة يمكنه من التغلب عليه، والاقتراب من العدو بجميع شروط المناخية والجوية والأرضية وإيجاد الأهداف والقضاء عليها، القدرة والإمكانية على إصابة الأهداف باستخدام الأسلحة الموجودة، القدرة على إيجاد الاتجاهات بسهولة بكل الأراضى والبحار، والقدرة على استخدام جميع أنواع الخرائط، ورسم الخرائط بنفسه، يكون تدرب تدريبات الرجل الضفدع والرجل السمك بمعايير عالمية، المعرفة بالعربات البحرية والقدرة على قيادتها عند الضرورة، معرفة أساليب العمليات البرمائية، والقدرة على العمل كقوة متقدمة في عمليات الإنزال. معسكرات تدريب شركة صادات منتشرة في مدن بطمان وأورفه وفان وهطاى، ولكن أهم معسكر يقع في غابات ديار بكر؛ حيث يضم المعسكر 3 مخازن.واستخدمت تلك المعسكرات لتدريب عناصر من تنظيمى داعش وحزب الله التركى وعدد من الجماعات المتشددة، على أساليب القتال والحروب غير النظامية لنشر الخراب في سوريا، فضلًا عن دورها في تدريب عناصر ميليشيا فجر ليبيا المنضوية ضمن ميليشيات الوفاق في طرابلس.====================================================عدنان تانريفردى مهندس التدريب في سوريا وليبيا 64 ضابط أسسوا "صادات" في إسطنبول لتدريب الإرهابيين15 ألفا عدد أعضائها ويطلق عليها كلاب الحرب وبلاك ووتر تركيا أسس الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بالتعاون مع صديقه القديم الجنرال المتقاعد عدنان تانريفردى عام 2012 شركة صادات للخدمات الاستشارية والتدريبات العسكرية، 22 مساهم مؤسس متقدم وبدعم 64 ضابط وضابط صف قاموا بالخدمة بنجاح في مراحل متنوعة في القوات المسلحة التركية وتتخذ من مدينة إسطنبول مقرا لها، وتضم في هيئتها العليا عددًا من المفكرين الإسلاميين وقيادات ذات أفكار متشددة، ويبلغ عدد أعضائها 15 ألفا، ويطلق عليها كلاب الحرب وبلاك ووتر تركيا و"حرس الثورى التركي"، حصلت على امتيازات من أردوغان تفوق صلاحيات الجيش، وأعفاها من المراقبة أو المحاسبة على مصادر تمويلها وأوجه إنفاقها، ما يعنى أنها تتمتع بحصانة قضائية.مهمة صادات وفق مزاعم النظام التركى تقديم الاستشارات الإستراتيجية في الأمن الداخلى والدفاع وتقديم الخدمات في مجال التدريبات والتجهيزات العسكرية والأمن الداخلى، وخلق بيئة تعاون بين الدول الإسلامية في مجال الدفاع والصناعات الدفاعية، ومساعدة العالم الإسلامى على أن يصبح قوة عسكرية مكتفية ذاتيا ليأخذ مكانه بين الدول العظمى في العالم، لكن ما فعلوه في سوريا وليبيا يدحض هذه المزاعم الكاذبة إذ قامت الشركة بتدريب المرتزقة والعناصر الجهادية على أساليب محاربة الجيوش النظامية وحروب العصابات.شركة صادات رغم أنها تحاول أن تغسل يدها من عار الإرهاب، إذ تصرح أنها لا تقدم خدمات للأفراد أو الجامعات ولكن تتعاون مع القوات المسلحة النظامية في الدول الصديقة، للدفاع عن وطنها وطرد المحتلين، ويتم تنفيذها تحت مراقبة وإشراف وزارة الدفاع الوطنى وجميع هذه الخدمات تقريبا تتم بأراضى ومرافق وبأسلحة هذه البلدان، ونفت الشركة عبر موقعها الإلكترونى تدريب المعارضة السورية أو أى دولة أخرى في مخيمات مختلفة حتى يومنا هذا.
مشاركة :