شرعت زكاة الفطر في السنة الثانية من الهجرة مع فرض صيام رمضان، وحكمة مشروعية هذه الزكاة ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين. فهي تتمثل في فائدتين، أما الأولى:
مشاركة :