في الحياة مواقف لا يمكن للمرء أن ينساها، ومنها تلك اللحظات، التي نعى فيها وزير الخارجية السابق، عميد الدبلوماسيين العرب، صاحب السمو الملكي، الأمير سعود الفيصل، الملك الراحل، فقيد الأمّتين العربية والإسلامية، الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وأظهر مقطع مصوّر، الدمع يغالب الأمير سعود الفيصل، الذي ارتقى إلى جوار المولى، الخميس، 22 رمضان الجاري، وهو يتحدّث عن الملك عبدالله، وما خلّفه من أثر في حياته، وحياة المواطنين، وإنجازاته الخالدة للمملكة.
مشاركة :