لا يتصور العقل البشري أن يقضي إنسان أكثر من خمسين سنة من حياته في بقعة جغرافية، وينجب أبناءً وأبناؤه ينجبون أبناءً وهو لا يزال يصنف مغتربًا، أجنبيًا، وافدًا، أو غيرها من المسميات التي تطلق على كل من لا يحمل جنسية البلد التي يعيش ويقيم فيها.
مشاركة :