غرِّد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين اما بعد لقد جاءت كلمة شيخ شمل قبائل فيفاء الشيخ علي بن حسن شافية وضافية وقطعت كل يدٍ أرادت زرع الفتن وإثارة النعرات القبلية ، فنحن إذ نؤيد ما في كلمته نشد كذلك على أيدي أبناءنا في الحفاظ على أمن وسلامة الوطن والبعد كل البعد عما يثير الجدل ويستغله الأعداء المتربصين للنيل من أمننا واستقرارنا أسأل الله تعالى أن يحفظ ولاة أمرنا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان ونحن على البيعة والولاء لحكامنا آل سعود لا نحيد عنها بعون الله وتوفيقه ونشكر سعادة شيخ شمل قبائل فيفاء الشيخ علي بن حسن على كلمته التي عالج بها أموراً قد تخفى على اغلب الشباب اليوم المندفعين خلف العصبية القبيلة ولا يدركون مآلها وخواتيمها. روى الإمام ابن ماجه، وابن أبي عاصم وغيرهما من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: “إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ” حسنه الامام الالباني رحمه الله. هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.معجب بهذه:إعجابتحميل...
مشاركة :