يعيش الشباب في بولندا على أمل أن يتحرك أبناء جيلهم ضد الحكومة القومية المحافظة، حيث يتجمع العديد من الشباب على ضفاف النهر للتعبير عن آرائهم السلبية في رئيسهم الحالي أندريه دودا المنتمي إلى اليمين القومي. ويُجمع نحو 21% من الشباب على هذه الآراء معتبرين أن حظوظ منافسه الليبرالي رئيس بلدية وارسو رفال ترزاسكوفسكي عالية. ويختلف المشهد، خارج المدن الكبيرة، حيث صوت نحو 22% من الشباب دون الثلاثين عاما لصالح مرشح اليمين المتطرف. تقرير فرانس24 من إعداد غاليفر كراغ وأليكس لوبوردون وكمال البني.
مشاركة :