جرى إجلاء الآلاف من المواطنين من المناطق الساحلية بشرق الفلبين أمس الخميس في الوقت الذي تستعد فيه البلاد لمواجهة ما هو متوقع أن يكون أسوأ إعصار يضرب الفلبين هذا العام. وقال مكتب الدفاع المدني الإقليمي إنه تم تعليق الدراسة في المدارس كما أغلقت بعض المكاتب مبكرًا في الأقاليم التي من المتوقع أن تتحمل الوطأة الأكبر للإعصار. وقال ري جوزون مدير المكتب جرى إجلاء السكان في إطار الإجراءات الاحترازية في عدد من المناطق الأكثر عرضة للخطر في إقليمى ليتى وسوثرن ليتى.