إذا كانت الكرة الأرضية تجاوزت مساحاتها محبة شعبك وولائه لك يا خادم الحرمين الشريفين، فلما لا يقف من يعيشون على مسطحاتها مشخصة أبصارهم أمام تاريخ مجيد سطر بمداد من نور أروع معاني الحب والوفاء بين قائد عظيم وأبناء أجلاء، في زمن ملئ بالفتن والخيانة والغدر. ومن هذه الصور التي لا يجدها العالم إلا في مملكة الإنسانية #السعودية_العظمى، لم يستطع مراسل "بث" الزميل "محمد بن ابراهيم الرزقان"، من حجب دموعه وهو في طريق سفره من #بريدة إلى #الرياض أثناء مناجاته لله بأن يشفي الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، من الوعكه الصحية التي ألمت به وأدخلته المستشفى التخصصي، لتنتفض معها مشاعر رواد مواقع التواصل مؤمنين على دعائه بمقطعه الذي جاء فيه "آللهم رب النآس اذهب الباس وشفي انت الشافي المعافي لأ شفاء الا شفاك شفاء لا يغادر سقما، آللهم اشفي والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، آللهم اشفيه وعافه، اللهم عجل في شفائه ورده إلينا ردا جميلا، اللهم انه عبدك قد احبنا فاحببناه وسهر على خدمتنا ورعايتنا وراحتنا، اللهم بقدر محبتنا وعبوديتنا وشوقنا إلى رؤية وجهك الكريم يا الله، احفظه لنا ومتعه بالصحة والعافية، آللهم أجمع له مابين الأجر والعافيه". حفظ الله والدنا القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورده إلينا ردا جميلا، ليعم الفرح قلوب السعوديون في مملكتنا الحبيبة. #سلامتك_يا_ابوفهد #خادم_الحرمين_الشريفين #الملك_سلمان
مشاركة :