يتنافس مرشح المملكة لمنصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمية المستشار محمد التويجري، مع مرشحين من عدة دول، إذ تتضمن قائمة المرشحين؛ وزير التجارة الدولية البريطاني المؤيد للخروج من الاتحاد الأوروبي ليام فوكس، واختارت مصر وكينيا ونيجيريا والمكسيك ومولدوفا وكوريا الجنوبية مرشحين أيضاً لهذا المنصب القيادي في منظمة التجارة العالمية.وتعتبر تجربة التويجري فريدة ومتميزة، حيث بدأ حياته المهنية طيارا حربيا في القوات الجوية السعودية، ثم التحق في ما بعد بعالم الأعمال والشركات وشغل منصبا تنفيذيا مرموقا هو الرئيس التنفيذي لبنك HSBC.كما عمل رئيسا تنفيذيا لشركة JP Morgan في المملكة من 2007 إلى 2010، والبنك السعودي البريطاني.ويشغل التويجري حاليا منصب مستشار بالديوان الملكي بمرتبة وزير، وحتى وقت سابق من هذا العام، شغل التويجري منصب وزير الاقتصاد والتخطيط بالمملكة، وتضمنت مسؤولياته الإشراف على سير تنفيذ رؤية 2030.كما شغل منصب عضو مجلس إدارة المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية الدولية، وعضو اللجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية، وعضو اللجنة الوطنية للتحول الرقمي منذ 2018، إضافة إلى عضوية اللجنة العليا للطاقة الذرية، ورئيس مجلس اللجنة الإشرافية أثناء مشاركة المملكة في معرض اكسبو 2020 دبي.ويعدّ التويجري أحد أهم صانعي السياسات في المملكة ويشغل منصب مدير عدد من اللجان المهمة، من قبيل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والمركز الوطني للتخصيص والشراكات بين القطاعين، ومركز المعلومات الوطنية، ويترأس الجانب السعودي في لجان المملكة مع إسبانيا والبرتغال وبروناي واليابان وكوريا وماليزيا والنمسا.كما يترأس عدداً من الإدارات الحكومية المهمة في المملكة، مثل المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية التنموية، واللجنة الدائمة لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ولجنة الاستثمار في صندوق الاستثمارات العامة السعودي. وتقلد مناصب مهمة أخرى مثل عضو مجلس إدارة أرامكو السعودية وعضو اللجنة الاستراتيجية لمجلس الشؤون الوزارية والتطوير. يتنافس مرشح المملكة لمنصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمية المستشار محمد التويجري، مع مرشحين من عدة دول، إذ تتضمن قائمة المرشحين؛ وزير التجارة الدولية البريطاني المؤيد للخروج من الاتحاد الأوروبي ليام فوكس، واختارت مصر وكينيا ونيجيريا والمكسيك ومولدوفا وكوريا الجنوبية مرشحين أيضاً لهذا المنصب القيادي في منظمة التجارة العالمية. وتعتبر تجربة التويجري فريدة ومتميزة، حيث بدأ حياته المهنية طيارا حربيا في القوات الجوية السعودية، ثم التحق في ما بعد بعالم الأعمال والشركات وشغل منصبا تنفيذيا مرموقا هو الرئيس التنفيذي لبنك HSBC. كما عمل رئيسا تنفيذيا لشركة JP Morgan في المملكة من 2007 إلى 2010، والبنك السعودي البريطاني. ويشغل التويجري حاليا منصب مستشار بالديوان الملكي بمرتبة وزير، وحتى وقت سابق من هذا العام، شغل التويجري منصب وزير الاقتصاد والتخطيط بالمملكة، وتضمنت مسؤولياته الإشراف على سير تنفيذ رؤية 2030. كما شغل منصب عضو مجلس إدارة المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية الدولية، وعضو اللجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية، وعضو اللجنة الوطنية للتحول الرقمي منذ 2018، إضافة إلى عضوية اللجنة العليا للطاقة الذرية، ورئيس مجلس اللجنة الإشرافية أثناء مشاركة المملكة في معرض اكسبو 2020 دبي. ويعدّ التويجري أحد أهم صانعي السياسات في المملكة ويشغل منصب مدير عدد من اللجان المهمة، من قبيل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والمركز الوطني للتخصيص والشراكات بين القطاعين، ومركز المعلومات الوطنية، ويترأس الجانب السعودي في لجان المملكة مع إسبانيا والبرتغال وبروناي واليابان وكوريا وماليزيا والنمسا. كما يترأس عدداً من الإدارات الحكومية المهمة في المملكة، مثل المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية التنموية، واللجنة الدائمة لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ولجنة الاستثمار في صندوق الاستثمارات العامة السعودي. وتقلد مناصب مهمة أخرى مثل عضو مجلس إدارة أرامكو السعودية وعضو اللجنة الاستراتيجية لمجلس الشؤون الوزارية والتطوير.< Previous PageNext Page >
مشاركة :